Translate this site

الأربعاء، 30 أبريل 2025

EXEED تستعرض روبوتات AiMOGA الذكية ونسخة ES فائقة الأداء في معرض شنغهاي الدولي للسيارات: حقبة جديدة من الابتكار القائم على الذكاء والأداء

  


حققت علامة السيارات العالمية الفاخرة EXEED حضوراً بارزاً في معرض شنغهاي الدولي للسيارات لعام 2025، المقام تحت شعار "الانتقال نحو الغد". وقد كشفت الشركة خلاله عن طرازاتها الثلاثة الرئيسية العاملة بالطاقة الجديدة – ET، ES، و RX PHEV بالإضافة إلى روبوتاتها الذكية AiMOGA  التي طورتها داخلياً.

 

وفي خطوة سلطت الضوء على ريادتها التقنية، استعرضت EXEED للمرة الأولى خلال المؤتمر الصحفي الإمكانيات المتقدمة لروبوتات AiMOGA في تنفيذ مهام "التعاون متعدد الروبوتات". وفي الوقت ذاته، استقطب الإطلاق العالمي الأول لنسخة الأداء الفائق ES اهتماماً واسع النطاق من وسائل الإعلام والحضور، حيث أبهرت الجميع بتصميمها الجريء المستلهم من عالم السباقات وأدائها الاستثنائي.

 

EXEED تسرّع وتيرة تطوير الروبوتات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مُستهلّةً عصر التنقل الذكي

شرعت EXEED في أبحاث وتطوير الروبوتات ذات الهيئة البشرية منذ عام 2020. وفي عام 2023، أطلقت الشركة رسمياً منتجاتها من الروبوتات والكلاب الروبوتية المطورة داخلياً ضمن منظومتها المتكاملة.

 

وكانت EXEED قد اعلنت عن ضخ استثمارات تتجاوز 100 مليون درهم إماراتي في عام 2024، بهدف تسريع نمو أعمالها في قطاع الروبوتات، والذي بلغ الآن مرحلة الإنتاج التجاري الواسع. وخلال معرض شنغهاي للسيارات، نجحت روبوتات AiMOGA في تقديم عرض عملي لـ "التعاون متعدد الروبوتات"، مما يمثل إنجازاً محورياً في مسيرة EXEED بمجال الروبوتات ويفتح آفاقاً جديدة للابتكار في منظومة التنقل الذكي.

 

تنسيق متطور لعدة روبوتات: "أمر واحد، تعاون روبوتي متكامل"

أوضح المسؤول عن تطوير نظام AiMOGA الذكي: "سابقاً، كان روبوت واحد يستقبل الأوامر الصوتية وينفذها؛ أما اليوم، فيستوعب روبوت واحد تعليماتك وينسق العمل مع روبوتات متعددة لإنجاز المهام المطلوبة".

 

وشهد الحضور في المعرض "فريقاً من الروبوتات المتعددة" مكوناً من ثلاثة روبوتات، وهي تنفذ مهام متنوعة مثل استقبال الضيوف وتقديم المياه وتوفير الإرشادات، وذلك استناداً إلى إطار عمل موحد يعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة لفهم الأوامر وجدولة المهام.

مثّل تحقيق هذا المستوى من التنسيق، الذي يُعرف بـ "العقل الموحد للروبوتات المتعددة"، تحدياً تقنياً جوهرياً. ولتجاوز هذا التحدي، قام فريق التطوير بابتكار خوارزمية جدولة متقدمة مدمجة مع آلية النماذج الكبيرة، مما أتاح للروبوتات استقبال الأوامر الموحدة وتنفيذها بمرونة في توزيع المهام – بشكل يحاكي آليات فرق العمل المنسقة.

 

وفي هذا السياق، قال السيد تشين تشاو، الرئيس التنفيذي لشركة EXEED: "لا يقتصر تركيز EXEED على تطوير الروبوتات فحسب، بل يمتد ليشمل تطبيق أحدث ما توصلنا إليه في تقنيات التفاعل اللغوي والذكاء الاصطناعي على مركباتنا الفاخرة. هدفنا هو بناء منظومة تنقل ذكي متكاملة تجمع بين الإنسان والمركبة والروبوت، لتقديم تجربة مستخدم تتسم بأعلى درجات الذكاء والراحة."

 

الإطلاق العالمي الأول لنسخة الأداء الفائق ES

خلال المؤتمر الصحفي لEXEED، تألقت نسخة الأداء الفائق ES في ظهورها العالمي الأول. يرتكز تصميم هذه النسخة على فلسفة "قوة الطبيعة" التي تتبناها EXEED، مع تعزيزه عبر دمج عميق لجوهر الأداء الذي يميز العلامة التجارية.

على صعيد التصميم، تتميز نسخة الأداء ES بإضافات ديناميكية هوائية واسعة النطاق مستوحاة من حلبات السباق، مدمجة ببراعة في تصميمها الانسيابي من فئة "فاستباك". تضمن هذه التحسينات الحفاظ على قدرة التسارع المذهلة من 0 إلى 100 كم/ساعة خلال 3.7 ثانية فقط، وهو رقم رائد في فئتها، مع توفير تحكم أكثر دقة وثباتاً، وإضفاء مظهر أكثر قوة وجرأة يجسد الأداء العالي.

 

وتم الارتقاء بمفهوم خفة الوزن إلى مستويات قصوى عبر الاستخدام المكثف لألياف الكربون في مكونات رئيسية – تشمل الشبك الأمامي، وغطاء المحرك، والحواف الجانبية، والجناح الخلفي، ومشتت الهواء الخلفي. ويتكامل غطاء المحرك المصنوع بالكامل من ألياف الكربون والمزود بفتحة تهوية كبيرة، مع الشفرات الديناميكية الهوائية الموزعة بدقة على الهيكل، والجناح الخلفي ذي المرحلتين القابل للتعديل، لرسم ملامح هوية EXEED المميزة في فئة سيارات الكوبيه عالية الأداء.

 

وعند سرعات تصل إلى 210 كم/ساعة، يولد الجناح الخلفي قوة ضاغطة سفلية تعادل 110 كيلوجرامات، مما يعزز بشكل ملحوظ من ثبات السيارة وتماسكها على الطريق عند السرعات العالية.

 

تفرض نسخة الأداء ES حضورها أيضاً من خلال لون طلائها الحصري "الأخضر النابض" المعدني الفلوري. فالقاعدة اللونية الفلورية عالية التشبع، الممزوجة بجزيئات متلألئة متعددة الألوان، تكشف عن وميض ذهبي متوهج تحت الأضواء الساطعة، بينما تتحول إلى لون أخضر داكن يلفه الغموض في الظل. وتخلق هذه الجزيئات المعدنية المتغيرة تأثيراً ديناميكياً يوحي بـ "التنفس"، مما يمنح المركبة مظهراً بصرياً نابضاً بالحياة ومذهلاً يأسر الأنظار.

 

يُذكر أن دولة الإمارات العربية المتحدة هي سوق الإطلاق الأول لعلامة إكسلانتكسوتشير المعلومات إلى أن EXEED تخطط للتوسع في الأسواق ذات المتطلبات التنظيمية العالية، ومن ضمنها دول أوروبية مثل النرويج والدنمارك، كما ستنظم تدريجياً سلسلة من فعاليات تجارب القيادة الحصرية على الحلبات في مختلف الأسواق العالمية.

"دولار" تطلق حلول تنقّل مبتكرة وبرنامج ولاء رائد خلال "سوق السفر العربي 2025"

 

توقعات بوصول سوق تأجير السيارات في الإمارات إلى 214 مليون دولار بحلول عام 2029

أعلنت شركة "دولار لتأجير السيارات" في الإمارات عن إطلاق ثلاث خدمات جديدة للتنقّل، إلى جانب برنامج ولاء هو الأول من نوعه في الدولة، وذلك خلال مشاركتها في معرض "سوق السفر العربي 2025". وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع توقّعات بأن يتجاوز حجم سوق تأجير السيارات في الإمارات 214.7 مليون دولار أمريكي، مع أكثر من 829 ألف مستخدم بحلول عام 2029.

على مستوى المنطقة، يشهد قطاع تأجير السيارات في الشرق الأوسط نمواً متسارعاً، مع توقّعات بتحقيق معدل نمو سنوي مركب يبلغ 10.42%، مدفوعاً بازدهار السياحة، والتحول الرقمي، وزيادة الإقبال على حلول مرنة ومصمّمة حسب الطلب. كما يعزز هذا النمو ارتفاع عدد الزوار الدوليين وانتعاش قطاع رحلات الأعمال، ما يزيد الحاجة إلى حلول تنقّل سهلة ومريحة ومتقدّمة تقنياً.

خدمات مرنة تلبي احتياجات العملاء

استجابة لهذا التغيير، أطلقت "دولار الإمارات" ثلاث خدمات رئيسية تهدف إلى توفير مزيد من المرونة وتلبية احتياجات شريحة متنوعة من العملاء:

  • الاشتراك الشهريخيار عملي بديل لامتلاك السيارة، يتيح للمستخدمين استئجار سيارة شهرياً مع إمكانية تغيير الطرازات حسب الحاجة، مما يجعله مثالياً للمغتربين ورجال الأعمال.

  • الاستئجار الشخصيخدمة طويلة الأجل مصمّمة للمقيمين وأصحاب المشاريع، توفر راحة البال برسوم شهرية ثابتة وحزمة خدمات متكاملة، كبديل اقتصادي عن تملك السيارات عبر التمويل البنكي.

  • «دولار بريستيجتجربة فاخرة لعشّاق الرفاهية، توفر سيارات من علامات مرموقة مثل «بي إم دبليو»، و«لكزس»، و«مرسيدس-بنز» للاستخدام في الاجتماعات الرسمية أو المناسبات الخاصة.

برنامج الولاء «دولار آند مور»: الأول من نوعه في الإمارات

وفي بادرة هي الأولى من نوعها في قطاع تأجير السيارات بالدولة، أطلقت الشركة برنامج ولاء جديداً بعنوان "دولار آند مور"، والذي يهدف إلى مكافأة العملاء الدائمين عبر مزايا تتجاوز قطاع السيارات لتشمل السفر، واللياقة، والمطاعم، والترفيه، وغيرها من التجارب المرتبطة بأسلوب الحياة العصري.

وقال أنوديب راغوثامان، رئيس قسم المبيعات والتسويق في "دولار الإمارات": " يمثل برنامج «دولار آند مور» نقلة نوعية في طريقة تفاعلنا مع العملاء. نسعى من خلاله إلى خلق مجتمع يتمحور حول الراحة، والمكافآت، والمرونة في التنقّل."

شراكة مع مركز "دانوب سبورتس وورلد"

في إطار تعزيز أسلوب الحياة الصحي والنشط، أعلنت «دولار الإمارات» عن شراكة استراتيجية مع مركز دانوب سبورتس وورلد، تهدف إلى تقديم عروض وخصومات حصرية لأعضاء المركز. وتركّز هذه الشراكة على تقديم قيمة مضافة للعميل من خلال خدمات متكاملة تعكس التزام الطرفين بالابتكار وتجربة المستخدم.

وأضاف راغوثامان: "لا تسعى الأجيال الجديدة من المستخدمين خلف وسيلة نقل فحسب، بل يبحثون عن حرية تنقّل دون أعباء التملك. وهنا يأتي دور خدماتنا الجديدة، لتمنحهم المرونة والأناقة في الوقت ذاته."

مستقبل التنقّل في الإمارات: فرص واسعة ونمو متواصل

تستفيد الإمارات من موقعها كمركز عالمي للسفر والأعمال، بفضل استراتيجيات التنقّل الذكية وزيادة أعداد الزوار. وقد شهدت دبي نمواً مزدوج الرقم في أعداد السياح، بينما يركّز مخططها الحضري 2040 على تعزيز الاستدامة والتكنولوجيا في التنقّل الحضري.

ومن خلال إطلاق هذه الحلول الجديدة، وترسيخ شراكات استراتيجية، تواصل «دولار الإمارات» ريادتها في تقديم تجارب تنقّل مرنة وعالية القيمة، معزّزة موقعها كمساهم رئيسي في مستقبل النقل الذكي بالإمارات والمنطقة.

الثلاثاء، 29 أبريل 2025

شركة "ثريفتي" الإمارات تُطلق استراتيجيات طموحة في سوق تأجير السيارات خلال معرض سوق السفر العربي 2025: أكشاك ذكية، وخيارات تأجير مرنة، وخطط توسّع مستقبلية

  

تتغير توقعات المستهلكين في ما يخص التنقّل بوتيرة متسارعة، حيث باتت الراحة والسرعة والتجربة الشخصية المحرّكات الرئيسية لنمو سوق تأجير السيارات في دولة الإمارات. وخلال مشاركتها في معرض سوق السفر العربي2025، تعيد "ثريفتي لتأجير السيارات – الإمارات" تقديم علامتها التجارية بما يتماشى مع متطلبات عالم اليوم القائم على الطلب الفوري، وذلك من خلال مجموعة من الخدمات المبتكرة تشمل خيارات التأجير المرنة، وتجربة الأكشاك الذكية ذاتية الخدمة، لتؤسس بذلك منظومة متكاملة تستشرف مستقبل التنقل وتتناغم مع أسلوب الحياة العصري وكيفية حركة الأفراد وتواصلهم.

نماذج تأجير مرنة لعملاء متنوعين

تقدّم "ثريفتي" خدمتين جديدتين تلبيان احتياجات المقيمين والزوار وروّاد الأعمال في الدولة، ممن يبحثون عن الراحة دون التزامات طويلة الأمد. وتشمل الخدمة الأولى "عروض التأجير الشهري"، المصممة للعملاء الراغبين في الوصول إلى سيارة بأسعار مناسبة، مع إمكانية التجديد أو التبديل حسب تغيّر خططهم. أما الخدمة الثانية "الإيجار مع خيار التملك"، فتوفر للمستخدمين فرصة امتلاك السيارة من خلال دفعات شهرية مدروسة وشروط واضحة وشفافة.

وتهدف هذه الحلول إلى تقديم قيمة مضافة حقيقية، لا سيما للعملاء الذين يعيشون نمط حياة سريع التغير أو يمرون بمراحل انتقالية مختلفة في دولة الإمارات.

"ثريفتي" تصل إلى الفنادق: سيارة الإيجار في متناول يدك

في إطار إعادة تعريف مفهوم الراحة للمسافرين، أطلقت "ثريفتي" خدمات تأجير السيارات داخل كبرى سلاسل الفنادق في أبرز الوجهات السياحية بالدولة. وبفضل التكنولوجيا المتطورة التي تم دمجها ضمن هذه المواقع، أصبح بإمكان السياح حجز سيارة تأجير خلال ثوانٍ معدودة، مباشرةً من بهو الفندق أو حتى من غرفهم.

وتهدف هذه المبادرة إلى توفير التنقل بين يدي العملاء، دون الحاجة للبحث عن وسيلة مواصلات. سواء كانت الرحلة عفوية أو مخططة مسبقاً، يمكن للمسافرين الآن حجز مركبتهم ببضع نقرات والعودة للاستمتاع بتجربتهم، بعيداً عن عناء الترتيبات اللوجستية.

فنحن في "ثريفتي" نلتزم بتقديم تجارب سفر أكثر ذكاءً وسرعة وسلاسة – لنجعل من كل رحلة تجربة أكثر راحة ومتعة.

توسّع استراتيجي مدفوع بالتكنولوجيا: إطلاق أول كشك ذكي للحجز في المنطقة

ضمن استراتيجيتها طويلة المدى، تعتزم "ثريفتي" مضاعفة عدد نقاط خدماتها في مختلف أنحاء الإمارات، مستهدفة الوصول إلى أكثر من 100 موقع خلال الأشهر الـ18 إلى 24 المقبلة، مع التركيز على المناطق ذات الطلب المرتفع كالأحياء السكنية، ومراكز النقل، والمجمعات التجارية.

وبالتزامن مع هذا التوسع، تكشف "ثريفتي" عن أول كشك رقمي ذكي للحجز، يتم عرضه للمرة الأولى خلال معرض سوق السفر العربيوهو عبارة عن محطة خدمة ذاتية تسهّل عملية تأجير السيارات من البداية إلى النهاية. حيث يمكن للعملاء تصفح الخيارات المتاحة، واختيار المركبة، وإتمام الحجز في غضون دقائق، مع إمكانية توصيل السيارة إلى موقع العميل خلال ساعة إلى ثلاث ساعات.

وتتضمن مواصفات كل كشك ما يلي:

  • تجربة حجز رقمية بالكامل

  • واجهة تفاعلية بشاشة تعمل باللمس

  • خيارات تحقق ودفع سريعة

  • دعم مباشر على مدار الساعة (قيد التنفيذ)

وفي هذا السياق، قال تشاند سوني، رئيس قطاع التجزئة في "ثريفتي لتأجير السيارات" – أبوظبي:"التنقّل اليوم يتمحور حول السهولة، والوصول الفوري، والاندماج السلس في الحياة اليومية. هدفنا هو الوصول إلى العملاء أينما كانوا – سواء من خلال مواقع أذكى، أو حلول رقمية، أو شراكات توفر قيمة عملية يومية. نحن لا نبني شبكة تأجير فحسب، بل نؤسس تجربة متصلة بالكامل."

وسيبدأ طرح هذه الأكشاك في التجمعات السكنية، والمراكز التجارية، والمناطق التجارية الحيوية، لتسهيل الوصول إلى خدمات التأجير في الأماكن التي يعيش ويعمل فيها العملاء.

شراكات استراتيجية قائمة على الولاء

وفي سبيل تعزيز القيمة المقدّمة للعملاء وتيسير حياتهم اليومية، أبرمت "ثريفتي" الإمارات شراكات استراتيجية مع نخبة من العلامات التجارية الرائدة في قطاعات النفط والغاز، والتجزئة، والسياحة. وتم الإعلان عن هذه الشراكات خلال معرض سوق السفر العربي 2025، حيث تشمل التعاون مع "جيو ووش" الإمارات و"أوشن دَسك ترافلز"، ما سيتيح مزايا ملموسة لعملاء "ثريفتي". وتشمل هذه المزايا خصماً بنسبة 50% على غسيل السيارات الجاف في كافة مواقع "جيو ووش" داخل الدولة، بالإضافة إلى باقات تأجير مخصصة لعملاء "أوشن دَسك"، وذلك من خلال شبكة "ثريفتي" الواسعة المنتشرة في جميع أنحاء الإمارات.

وتعكس هذه المبادرات رؤية العلامة التجارية في تخطي حدود خدمات التأجير التقليدية، لتقديم تجارب تنقّل متكاملة تُثري نمط الحياة وتوفّر قيمة حقيقية للمستهلك المعاصر، الذي يوازن بين الكفاءة والتكلفة.

وبفضل الحلول الرقمية، والخدمات المبتكرة، وخطط التوسع الطموحة، تواصل "ثريفتي لتأجير السيارات – الإمارات" الاستثمار في تجارب تركز على السرعة والبساطة وسهولة الوصول، إيذاناً بمرحلة جديدة من منظومة تنقّل أكثر ترابطاً واستجابة، تتماشى مع تطلعات المقيمين والزوار والمجتمعات في دولة الإمارات.


الزورا تعلن عن توقيع اتفاقية مع فورسيزونز لافتتاح منتجع فاخر في الزورا ،عجمان في 2026

  


أعلنت شركة الزورا للتطوير العقاري، وهي شراكة بين حكومة عجمان وشركة سوليدير العالمية، عن خططها لافتتاح منتجع فورسيزونز عجمان في مدينة الزورا بالتعاون من فورسيزنز لإدارة المنتجع الشاطئي والمقرر افتتاحه في عام 2026. وسيشهد هذا المنتجع الفاخر تحسينات واسعة على العقار القائم، بما في ذلك تحديث أماكن الإقامة ومرافق العامة.

وسيتضمن المنتجع 23 فيلا و74 غرفة وجناحاً فندقياً، جميعها مزودة بـ "تراسات" خاصة توفر إطلالات خلابة على الخليج العربي. ويقع المنتجع على بُعد 25 دقيقة فقط من مطار دبي الدولي، ما يوفر مزيجاً فريداً من الراحة والهدوء الطبيعي.

وبهذه المناسبة ، أكد جورج سعد، الرئيس التنفيذي لشركة الزورا للتطوير العقاري، أن المشروع يمثل فرصة للارتقاء بالعقار الحالي إلى وجهة فاخرة رائدة، تجمع بين الطابع المحلي والمعايير العالمية لفورسيزونز، معبراً عن تطلعه إلى جذب اهتمام دولي وتعزيز جاذبية المنطقة.

من جانبه ، أعرب بارت كارناهان، رئيس تطوير الأعمال العالمية، وإدارة المحافظ الاستثمارية والسكنية في فورسيزونز، عن سعادته بتوسيع حضور العلامة التجارية في دولة الإمارات، مضيفاً أن التعاون مع شركة الزورا للتطوير العقاري يهدف إلى تقديم تجربة فاخرة عالمية المستوى تسلط الضوء على الضيافة الرفيعة التي تشتهر بها فورسيزونز.

وصُمم المنتجع ليجمع بين الهندسة المعمارية العصرية والحدائق الغنّاء، إلى جانب مجموعة متنوعة من المرافق التي تناسب الضيوف من جميع الأعمار، إذ سيضم المنتجع مركزاً متطوراً للياقة البدنية، ومرافق سبا فاخرة، وشاطئاً خاصاً لتعزيز تجربة الضيوف، إضافة إلى حوض سباحة "إنفينيتي " الذي يمتد بطول 280 قدماً (85 متراً)، وينقسم إلى مسبح مخصص للكبار، وآخر للأطفال.

علاوة على ذلك، سيتمكن الضيوف من الاستمتاع بمجموعة من الأنشطة المختارة بعناية، مثل برامج الأطفال، ورحلات الغوص، والجولات الإرشادية لاستكشاف غابات "المنغروف" والبحيرات الطبيعية في المنطقة، وسيتمكن عشاق الغولف من الوصول إلى نادي الغولف واليخوت في الزورا، التي تضم ملعباً مكوناً من 18 حفرة، من تصميم جاك نيكلاوس.

وسيقدم المنتجع تجارب طعام راقية من خلال مطعم يقدم المأكولات العالمية على مدار اليوم مع إطلالات بانورامية على البحر، وبار ومطعم على الشاطئ للاستمتاع بأجواء المنطقة، إضافة إلى مطعم إيطالي يجمع النكهات المحلية والعالمية وسط إطلالات ساحرة، حيث يركز منتجع فورسيزونز عجمان في الزورا على الفخامة والخدمة الرفيعة لتقديم تجربة ضيافة لا مثيل لها في دولة الإمارات.


ماستركارد تُحيي أجواء دوري أبطال أوروبا في أسواق أفريقيا من خلال توفير تجارب Pricelessالخاصة بكرة القدم

  


  • تحتفي حملة ماستركارد 2025 في إفريقيا بكرة القدم كشغف مشترك يجمع الأفارقة، وتوفر لحاملي بطاقاتها فرصة مميزة لتجربة أجواء دوري أبطال أوروبا عن قرب.
  • عاشت الجماهير المغربية لحظة تاريخية في مارس الماضي برؤية كأس دوري أبطال أوروبا عن قرب لأول مرة في "موروكو مول" Morocco Mall.

 

أطلقت ماستركارد حملتها الكروية الأفريقية الجديدة الهادفة إلى تعزيز شغف عشاق كرة القدم في القارة السمراء بأجواء بطولة دوري أبطال أوروبا، وذلك في إطار شراكتها طويلة الأمد بصفتها راعياً رسمياً للبطولة العريقة. وتستمر الحملة، التي انطلقت في فبراير 2025 وتتواصل حتى مايو المقبل، ببرنامج حافل يتضمن سلسلة من تجارب Priceless الاستثنائية المصممة خصيصاً لعشاق كرة القدم في أفريقيا، مستوحاة من ثقافات القارة وتقاليدها، إلى جانب ربطها بالسياحة وتعزيز أواصر التواصل بين المشجعين.

 

وستُتاح لحاملي البطاقات في كل من جنوب إفريقيا وكينيا وتنزانيا والمغرب وغانا فرصة الفوز بتجارب مشاهدة حصرية لدوري أبطال أوروبا مصممة لتناسب الجماهير المحلية وتعزز شغفهم باللعبة. وتسعى هذه الحملة إلى إحياء تجارب فريدة من نوعها، بدءًا من فرصة ربح رحلات فاخرة مدفوعة التكاليف بالكامل إلى وجهات إفريقية شهيرة، وصولاً إلى أنشطة ترفيهية في مراكز التسوق مستوحاة من كرة القدم مع مكافآت فورية، وتعكس هذه المبادرة روح أفريقيا وحبها الكبير لكرة القدم مع مع تسليط الضوء على جمال القارة وتنوعها وإرثها الثقافي الغني.

 

ويُعدّ الحماس والاهتمام الكبير بكرة القدم في قارة أفريقيا أمراً مميزاً ومعروفاً على مستوى العالم، إذ يتابع أكثر من 400 مليون مشجع من القارة بث مباريات دوري أبطال أوروبا سنوياً، ما يعكس شغفاً متزايداً بتجارب كروية من الطراز الرفيع. وفي هذا السياق، تؤكد ماستركارد التزامها بدعم هذا الشغف من خلال استثمارات هادفة، تهدف إلى تعزيز الترابط بين الجماهير الأفريقية واللعبة التي يعشقونها.

 

وبهذه المناسبة، قال أحمد عبد الكريم حسين، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون التسويق والاتصالات لدى ماستركارد في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا،: "نحن في ’ماستركارد‘، ندرك أن الارتباط بكرة القدم يتجاوز الملعب بالنسبة لملايين المشجعين في إفريقيا، فهي لغة مشتركة توحد المجتمعات وتؤجج المشاعر في مختلف أنحاء القارة. وتمثل حملة كرة القدم في إفريقيا لعام 2025 التزامنا بتعزيز هذه العلاقة من خلال ربط المجتمعات بدوري أبطال أوروبا عبر تجارب استثنائية تجمع بين كرة القدم والثقافة وجوهر السياحة الإفريقية. وتشكل هذه المبادرة مثالاً على كيفية إحياء أصولنا العالمية بطريقة هادفة على الصعيد المحلّي".

 

وفي محطة بارزة ضمن الحملة، أحضرت ماستركارد كأس دوري أبطال أوروبا إلى المغرب لأول مرة، مانحةً الجماهير فرصة نادرة لرؤية الكأس عن قرب في "موروكو مول". وتضمن الحدث أنشطة تفاعلية شملت ألعاباً على الشاشات، وعروضاً لأبرز لحظات البطولة، ومشاركات عدد من المؤثرين المشهورين، إلى جانب جوائز فورية للمشجعين الذين قاموا بعمليات الشراء باستخدام ماستركارد عبر Google Pay أو Apple Pay. وقد ساهمت هذه التجربة في تعزيز الترابط بين الجماهير المحلية وأحد أبرز رموز كرة القدم العالمية.

 

ومن خلال هذه المبادرة، لا تكتفي ماستركارد بتعزيز حضورها في الأسواق الأفريقية، بل تؤكد أيضاً التزامها الراسخ بدعم نمو المنطقة وتطورها.

 

وتقدم ماستركارد، من خلال دمجها بين الشراكات العالمية والثقافة المحلية والفخر الوطني، تجارب فريدة تتخطى المدفوعات، لربط الناس بشغفهم. وعلى مدى أكثر من ثلاثة عقود، ظلت ماستركارد داعماً رئيسياً وشريكاً وفياً لدوري أبطال أوروبا، حيث أتاحت لحاملي بطاقاتها ولعشاق اللعبة فرصة تجربة لحظات مميزة وتجارب غير مسبوقة مع Priceless. وتُعد بطولة دوري أبطال أوروبا من أقوى وأعرق بطولات كرة القدم عرفها التاريخ من حيث المتعة واثارة والتشويق، وتلتزم "ماستركارد" بنقل هذه الإثارة العالمية إلى القارة الإفريقية من خلال حملة تستند إلى الإبداع والتواصل والاعتزاز بالهوية الثقافية.