Translate this site

الخميس، 6 نوفمبر 2025

Merz Aesthetics® تعلن عن توسيع نطاق استخدام تقنية Ultherapy PRIME لتشمل منطقتي الذراعين والبطن* وهي الحل الوحيد المعتمد بتقنية الموجات فوق الصوتية الذي يوفّر تصويرًا مدمجًا وفوريًا في الوقت الحقيقي

  

 يشمل الاستخدام الجديد لتقنية Ultherapy PRIME تحسين مظهر ترهّل الجلد في منطقتي الذراعين الأمامية والخلفية وكذلك منطقة البطن، على أن يتم إطلاقها أولاً في الولايات المتحدة قبل توسيع نطاق توفُّرها عالميًا.

 أعلنت Merz Aesthetics، وهي أكبر شركة متخصَّصة في عالم طب الجمال على مستوى العالم، اليوم عن الإطلاق المرتقب لتقنية Ultherapy PRIME، والمصمَّمة لتحسين مظهر ترهّل الجلد في منطقتي الذراعين الأمامية والخلفية، وكذلك منطقة البطن.

 تُعدُّ Ultherapy PRIME الحل الوحيد بتقنية الموجات فوق الصوتية الذي يوفّر تصويرًا مدمجًا وفوريًا في الوقت الحقيقي، لعلاج الجزء العلوي والسفلي من الوجه، والرقبة، ومنطقة أعلى الصدر (الدِّيكولتيه)، وها هي الآن تتوسَّع لتشمل مناطق الجسم أيضًا*.1 ومن المقرر إطلاق المؤشرات الجديدة أولاً في الولايات المتحدة، تليها الأسواق العالمية تدريجيًا، مع بدء الطرح التجاري في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا (EMEA) في بداية عام 2026.** تغمرنا حالة من الشوق لمشاركة أحدث المستجدات مع عملائنا قريبًا، ونتطلع إلى دعم العيادات والأطباء والمرضى من خلال هذه الحلول المبتكرة.

قال Bob Rhatigan، الرئيس التنفيذي لشركة Merz Aesthetics: "يمثّل توسيع نطاق المؤشرات هذا دليلاً واضحًا على الزخم الكبير الذي نحققه، وذلك بعد النجاح اللافت الذي حققناه العام الماضي في إطلاق تقنية Ultherapy PRIME". "من خلال توسيع نطاق العلاجات من الوجه* إلى مناطق الجسم*، فإننا نفتح آفاقًا جديدة في العلاجات، ونلبي الطلب المتزايد من المرضى، ونُرسّخ مكانتنا كشركة رائدة عالميًا في تقنيات شدّ البشرة وتحسين مرونتها ونضارتها دون تدخل جراحي".

 ترتكز تقنية Ultherapy PRIME على إرث Ultherapy® الرائد، حيث حظيت باعتراف لجنة من الخبراء باعتبارها المعيار الذهبي في شدّ البشرة وتحسين مرونتها ونضارتها دون تدخل جراحي، مع أكثر من 3.5 مليون علاج تم إجراؤه على مستوى العالم§، ومعدل رضا مرضى يبلغ 95%.1-3 ويشهد سوق شدّ البشرة نموًا متسارعًا، حيث من المتوقع أن ينمو بنحو 9% بحلول عام 2030، مدفوعًا بشكل أساسي بتغييرات المراحل العمرية (مثل مرحلة ما بعد الولادة وانقطاع الطمث)، إضافة إلى الترهّل الجلدي الناتج عن فقدان الوزن.4

 تعمل تقنية Ultherapy PRIME على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين الطبيعي في الجسم بدقة في المناطق التي تحتاج إلى العلاج. في جلسة علاج واحدة فقط، تعمل تقنية Ultherapy PRIME على شدّ ورفع البشرة في الجزء العلوي والسفلي من الوجه، والرقبة، ومنطقة أعلى الصدر (الدِّيكولتيه). والآن، تمتد قدرات Ultherapy PRIME لتشمل شدّ وتوحيد مظهر البشرة في منطقتي الذراعين والبطن، دون الحاجة إلى فترة نقاهة، إضافةً إلى الملاءمة الشديدة لجميع أنواع وألوان البشرة1,5. توفر تقنية Ultherapy PRIME نتائج مخصَّصة وملموسة بمظهر طبيعي وشبابي، حيث يمكن أن تدوم نتائجها لمدة عام أو أكثر على الوجه***، ولمدة تصل إلى 6 أشهر أو أكثر على الذراعين والبطن.4-7

 قالت الدكتورة Sabrina Fabi، أخصائية الأمراض الجلدية والجراحة التجميلية المعتمدة من هيئتين عالميتين مرموقتين والمقيمة في سان دييغو، كاليفورنيا: "تُقدّم منصَّة Ultherapy PRIME جميع المزايا المميزة لتقنية Ultherapy في شدّ البشرة وتحسين مرونتها ونضارتها دون تدخل جراحي، إضافةً إلى قدرتها على معالجة ترهّل الجلد في منطقتي البطن والذراعين ضمن جلسة واحدة فقط". "يمثّل ذلك قيمة كبيرة لمرضاي الذين يرغبون في أن تبدو بشرة أجسامهم في حالة شابة ونضرة ومشدودة تمامًا كما هو الحال في بشرة الوجه".4,6,7

 قالت Alexis Stern، الرئيسة التنفيذية للتسويق في شركة Merz Aesthetics: "تعزِّز المؤشرات الجديدة لعلاج منطقتي الذراعين والبطن* مكانة Ultherapy PRIME كحلّ علاحي شامل ومتعدد الاستخدامات لشدّ البشرة وتحسين تماسكها وتجديدها". "لقد بدأت هذه الرحلة المميزة قبل عام واحد عندما أطلقنا منصَّة Ultherapy PRIME كحلّ مبتكر لشدّ ورفع بشرة الوجه*** وفي هذه المرحلة الجديدة من النمو والتطوُّر، أصبح بإمكاننا اليوم شدّ وتوحيد مظهر بشرة الجسم أيضًا*,1,6

لإبراز أحدث المؤشرات الخاصة بعلاج الجسم*، تطلق شركة Merz Aesthetics حملة عالمية جديدة للترويج لتقنية Ultherapy PRIME. لمعرفة المزيد من المعلومات حول منصَّة Ultherapy PRIME، تفضَّل بزيارة Ultherapy.com وتابع @Ultherapy على Instagram.


الحكمة تؤكد توقعاتها لعام 2025 وتُحَدِث رؤيتها للنمو في المدى المتوسط

  



أعلنت شركة "حكمة فارماسيوتيكلز بي. إل. سي." ("الحكمة" أو "المجموعة")، المجموعة الدوائية متعددة الجنسيات، اليوم عن آخر مستجدات أدائها التجاري.

تحرز الحكمة تقدّماً جيداً في النصف الثاني من العام؛ إذ واصلت إطلاق منتجات جديدة وتوقيع شراكات وتنفيذ مشاريع توسّع في مواقعها التصنيعية حول العالم.

قطاع المحاقين

يعمل قطاع المحاقين العالمي وفقاً للتوقعات المعلنة في آب الماضي، مع تحقيق النمو المتوقع في أعمال التصنيع التعاقدي ذات الهامش المرتفع وتسارع مبيعات المنتجات التي أُطلقت حديثاً. وتواصل أعمال الحكمة في أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحقيق أداء جيد، وهما محرّكان استراتيجيان رئيسيان لنمو هذا القطاع. حصلت الحكمة على موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لاعتماد منتجيْن من البدائل الحيوية، وأعلنت اليوم عن إطلاق Starjemza® (ustekinumab-hmny). وبدأت بالتطبيق المرحلي لإطلاق Tyzavan™، وهو منتجها الحاصل على براءة اختراع والمُعاد تركيبه من منتجvancomycin  الجاهز للاستخدام، ومن المتوقع أن تتسارع مبيعات هذا المنتج المهم حتى نهاية العام وما بعده.

وتواصل الحكمة توقعاتها بأن يتراوح نمو إيرادات قطاع المحاقين في عام 2025 بين 7% و9%، وأن يتراوح هامش التشغيل الأساسي بين 32% و33%.

قطاع الأدوية ذات العلامة التجارية المسجّلة

يواصل قطاع الأدوية ذات العلامة التجارية المسجّلة أداءه بما يتماشى مع التوقعات، مستفيداً من مكانة الحكمة الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتستمر محفظة أدوية الأورام في تحقيق إسهام قوي، بما في ذلك الأداء المتميز لمنتج Papillio (palbociclib)، المستخدم لعلاج سرطان الثدي، والذي أُطلق في عدة أسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وإلى جانب ذلك، تواصل منتجات علاج الأمراض المزمنة دعم النمو، مع الأداء الجيد لعلاج السكري Dapa (dapagliflozin)، والإسهام المميز من إطلاق (cladribine) Clodreb، وهو إضافة جديدة إلى محفظة أدوية التصلب المتعدد لدى الحكمة. وحققت المنتجات الأخرى التي تم إطلاقها مؤخراً، مثل Finjuvi (finasteride)، و Winlevi (clascoterone)أداءً جيداً، مما يبرز مكانة وقوة منتجات الحكمة قيد التنفيذ.

وتواصل الحكمة توقعاتها بنمو إيرادات قطاع الأدوية ذات العلامة التجارية المسجّلة في عام 2025 ضمن نطاق يتراوح بين 6% و7%، وأن يبلغ هامش الربح الأساسي قبل الفوائد والضرائب نحو 25%.

قطاع حكمة آر إكس

يواصل حكمة آر إكس، قطاع أعمال الأدوية الجنيسة في الولايات المتحدة الأمريكية، المضي بشكل جيد، مدعوماً بالأداء المميز للمنتجات الأساسية، وبالمنتجات الأكثر تعقيداً في فئتيْ الجهاز التنفسي وبخاخات الأنف، التي تشكّل أساساً متيناً للأداء العام. تواصل الحكمة تعزيز خط منتجاتها قيد التنفيذ، وقد زادت من استثماراتها في البحث والتطوير، ولا سيّما في مجالات المنتجات المعقّدة، كما تحرز تقدّماً جيداً في أعمال التوسّع في منشأتها في كولومبوس، دعماً لأعمال التصنيع التعاقدي التي أصبحت مساهماً متزايد الأهمية في نمو هذا القطاع على المدى المتوسط والطويل.

وتواصل الحكمة توقعاتها بأن تبقى إيرادات قطاع حكمة آر إكس مستقرة في عام 2025، وأن يبلغ هامش التشغيل الأساسي نحو 16%.

التغييرات التنظيمية

بهدف تسريع وتيرة تطوير المنتجات قيد التنفيذ وتحقيق التكامل بين الأعمال، عملت الحكمة على تنظيم عمليات البحث والتطوير ضمن هيكل عالمي تقوده هافرون فريدريكسدوتير، التي ستواصل أيضاً قيادة قطاع حكمة آر إكس. وتتمتع فريدريكسدوتير بخبرة واسعة في إدارة فِرَق البحث والتطوير العالمية ولديها سجل حافل في الحصول على موافقات المنتجات حول العالم. ويرتكز الهيكل الجديد على ثلاثة مجالات رئيسية: المحاقين، والمنتجات التنفسية والمنتجات شبه الصلبة والسائلة، والمنتجات الصلبة التي تعطى عن طريق الفم، مدعوماً بفِرَق عمليات البحث والتطوير والشؤون التنظيمية الدوائية. ومن خلال هذا النهج التعاوني، يولي فريق البحث والتطوير العالمي الجديد الأولوية إلى التنسيق وتسريع تطوير منتجات أكثر تعقيداً وعالية القيمة لمختلف أعمال الحكمة العالمية.

يشار إلى أن الدكتور بيل لاركنز قد تنحّى عن قيادة قطاع المحاقين وسيغادر الحكمة في نهاية العام. وإلى حين تحديد بديل له، سيتولى رياض مشلاوي، بالإضافة إلى دوره كرئيس تنفيذي للحكمة، قيادة هذا القطاع بصفة مؤقتة إلى جانب مهامه الحالية، مستنداً إلى خبرته السابقة رئيساً لهذا القطاع وفريقه الإداري القوي.

نظرة العام كاملاً

تتوقع الحكمة نمو إيرادات المجموعة عام 2025 ضمن نطاق يتراوح بين 4% و6%، وأن يتراوح الربح التشغيلي الأساسي بين 730 مليون دولار أمريكي و750 مليون دولار أمريكي، بما يتماشى مع توقعات السوق الحالية، بعد تحديث النطاق السابق البالغ 730 مليون دولار أمريكي إلى 770 مليون دولار أمريكي.

نظرة متوسطة الأمد - معدل النمو السنوي المركّب لثلاثة أعوام (2024 - 2027)

على المدى المتوسط، تتوقع الحكمة الآن أن تبلغ هوامش قطاع المحاقين نحو 30%. ويعكس ذلك تغييراً في توقعاتها بشأن موعد بدء الإنتاج التجاري في منشأة التصنيع الجديدة في بيدفورد، ويرتبط ذلك جزئياً بالتحديات التي تواجه سلاسل الإمداد العالمية. وتتوقع الحكمة الآن أن تكون منشأة بيدفورد جاهزة للتشغيل الكامل مع نهاية عام 2027، وأن تتسارع الإيرادات المرتبطة بها خلال عام 2028. ويعكس ذلك التطوّر المستمر في التوزيع الجغرافي ومزيج المنتجات، ومشاريع التوسّع في القدرات التصنيعية على مستوى العالم، والزيادة الكبيرة في استثمارات البحث والتطوير.

تتوقع الحكمة أن يكون معدل النمو السنوي المركّب لإيرادات المجموعة خلال الفترة من 2024 إلى 2027 أقرب إلى الحد الأدنى من التقديرات السابقة البالغة 6% إلى 8%. وبالإضافة إلى ذلك، راجعت الحكمة توقعاتها للأرباح على المدى المتوسط، وتتوقع الآن أن ينمو الربح التشغيلي الأساسي للمجموعة ضمن نطاق 5% إلى 7%، انخفاضاً من التقديرات السابقة البالغة 7% إلى 9%. وسيُعوَّض الانخفاض في توقعات أرباح قطاع المحاقين التشغيلية جزئياً بتحسّن الربحية في قطاع حكمة آر إكس.

وتؤكد الحكمة أن هدفها طويل الأمد المتمثل في بلوغ إيرادات قدرها 5 مليارات دولار أمريكي بحلول عام 2030 ما يزال قائماً دون تغيير.

وتعليقاً على ذلك، قال رياض مشلاوي، الرئيس التنفيذي للحكمة: "تؤدي أعمالنا أداءً جيداً في النصف الثاني من العام، ويسرّني أن أؤكد توقعاتنا لعام 2025. مع تطلعنا إلى المستقبل، نواصل تركيزنا على توسعة قدراتنا التصنيعية بشكل كبير، مما سيمكّننا من تلبية الطلب المتزايد عبر أعمالنا العالمية، كما سنواصل زيادة استثماراتنا في البحث والتطوير لتعزيز قدراتنا وتسريع طرح المنتجات الأكثر تعقيداً. وعلى الرغم من قيامنا بتعديل توقعاتنا على المدى المتوسط، فإنني على ثقة بأن هذه الاستثمارات ستمكّننا من تحقيق أهداف النمو المحدّثة".


الأربعاء، 5 نوفمبر 2025

مناظرات الدوحة تناقش دور الموروث الفكري في عالمنا المعاصر

  

خبراء وطلّاب يبحثون قدرة الحكمة القديمة على المساهمة في حل قضايا المجتمع الحديث

وسط تزايد التساؤلات حول القيم والمبادئ الإنسانية، تطرح مناظرات الدوحة سؤالًا محوريًا: هل ما زالت الحكمة القديمة قادرة على توجيه المجتمعات المعاصرة؟

في أحدث حلقات الموسم الجديد، التي تديرها الإعلامية دارين أبو غيدا، انضم طلاب من مختلف أنحاء قطر إلى ثلاثة مفكرين عالميين لمناقشة معضلة أزلية تتعلق بما إذا كان الموروث الفكري يوفّر حلولًا ملائمًة لتحدياتنا الأكثر إلحاحًا، أم أننا بحاجة إلى رؤى جريئة ومبتكرة.

ينتقد وائل حلاق، أستاذ العلوم الإنسانية في مؤسسة أفالون بجامعة كولومبيا، ما يسميه "الفراغ الأخلاقي" للحداثة وتركيزها على التقدم المادي، داعيًا إلى العودة إلى المبادئ الأخلاقية المتجذرة في القيم الإلهية، ويعلق: "يمكننا استقاء المعرفة من إرثنا الغني، وتطوير أساليب تفكير جديدة تستند إليه."

بينما ترى صوفي سكوت براون، الفيلسوفة ومؤرخة الفكر السياسي في معهد تاريخ الفكر بجامعة سانت أندروز، أن الخطر الحقيقي يكمن في تمجيد الماضي، فهي تناهض السلطة الموروثة، وتحث على زيادة الوعي النقدي بأساليب اختبائها خلف ستار التقاليد، وتوضح:"علينا أن نتوخى الحذر بشأن مقدار السلطة التي نمنحها لمزاعم تسعى إلى إضفاء طابعًا تاريخيًا أو طبيعيًا على أمر ما، مع الإلمام بالسياسات الكامنة وراء ذلك."

ويتبنّى برونو ماسيس، مؤلف كتاب "بناة العالمووزير الدولة السابق للشؤون الأوروبية في البرتغال، نهجًا وسطيًا عمليًا، يرى أن انحسار العالمية الليبرالية وظهور عالم من "الحداثات الحضارية" دفع الأمم إلى إعادة اكتشاف إرثها الثقافي، حيث يشير:
"
حتى وإن لم نتقبل الحلول التي تطرحها الموروثات أو المجتمعات القديمة، ما زال بإمكاننا تعلم الكثير منها."

تمتد المناظرة من التساؤل حول التقاليد إلى محاولة استكشاف المغزى، حيث يبحث المفكرون والطلاب في مسارات التوجيه الأخلاقي، سواء كانت في المعتقدات، أو الذاكرة الثقافية، أو الحرية المطلقة.

ويعلق أمجد عطا الله، المدير الإداري لمناظرات الدوحة: "لطالما بحث البشر، على اختلاف حضاراتهم، عن التوجيه الأخلاقي في عالم يسوده عدم اليقين. إن هذه المناظرة تتحدانا لاستكشاف سبل الحكمة والمعناني والأهداف في حياتنا اليومية."

صُوِّرت المناظرة بأسلوب "المجلس" المميّز لمناظرات الدوحة، والذي يعكس رسالة البرنامج في تعزيز الحوار المفتوح واستكشاف الحقيقة، ويذكّرنا بأن الحكمة، سواء كانت قديمة أو حديثة، لا تُورّث فحسب، بل يُعاد اكتشافها وصياغتها عبر الثقافات المختلفة والأجيال المتعاقبة.


جيولوج تطلق نظام كيك ماستر الثوري لقياس التدفق بدقة في ظروف حفر الآبار الصعبة

  

توفر هذه الأجهزة بيانات دقيقة وموثوقة حول معدلات تدفق الطين الداخل والخارج (Flow-In / Flow-Out)، بالإضافة إلى الكثافة ودرجة الحرارة، حتى في بيئات الطين التي تحتوي على نسب عالية من الغاز أو المواد الصلبة، مما يجعلها أداة أساسية لتعزيز الموثوقية والسلامة التشغيلية في مختلف بيئات الحفر البرية والبحرية

أعلنت شركة "جيولوج" (GEOLOG)، أكبر شركة مستقلة في العالم في مجال تسجيل بيانات الحفر السطحية والرائدة في تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي على تطبيقات تقييم التكوينات  الجيولوجية وتحسين أداء الحفر الآلي، عن التوافر الفوري لنظامها المبتكر "كيك ماستر" (KickMaster وهو مجموعة متكاملة وحاصلة على براءة اختراع من أجهزة قياس التدفق الذكية المصمّمة لتوفير قياسات دقيقة وفي الوقت الفعلي في أكثر بيئات الحفر تعقيدًا وتطلباً.

تمّ تطوير حل "كيك ماستر" (KickMaster) من قبل فريق البحث والتطوير لدى الشركة، لمعالجة التحديات المزمنة في قياس تدفقات الطين غير المتجانسة. يوفر النظام بيانات موثوقة عن التدفق والكثافة ودرجة الحرارة أثناء عمليات الحفر الحرجة. وتتيح هذه البيانات الفورية للمشغلين اكتشاف المشكلات بسرعة أكبر، واتخاذ قرارات تشغيلية أكثر دقة وسرعة، مما يساهم في تعزيز كفاءة عمليات الحفر وتحسين السيطرة على البئر وتقليل المخاطر التشغيلية.

ثلاثة نماذج هندسية متطورة لإدارة تدفق السوائل بطريقة دقيقة ومتقدمة

  • عداد التدفق الخارج  (Flow-Out Meter) - يُعد هذا النموذج الخيار الأمثل لمراقبة عمليات تدفق الطين القياسية وعالية الحجم إلى السطح. بفضل تصميمه الذكي، يعمل الجهاز بشكل موثوق وكفاءة عالية حتى مع احتواء الطين على أكثر من 40 % من الغاز، ويسمح بتخفيض الضغط العكسي بنسبة تقارب 70 % قارنة بالعدادات التقليدية، مما يسمح بمعدلات تدفق أعلى في أقسام فتحة الحفر العليا. كما يتضمن حلقة تجاوز كاملة (Full Bypass Loop) لتسهيل التركيب السريع على الحفارة وتقليل التكاليف التشغيلية بشكل ملحوظ.

  • عداد الحفر بالضغط المُدار (Managed Pressure Drilling – MPD Meter) - تم تصميم هذا النموذج خصيصًا ليتناسب مع متطلبات عمليات الحفر الحديثة بالضغط المُدار (MPD). يتميز بقدرته على تحمل ضغط يصل إلى 550 رطل لكل بوصة مربعة (psi)، مما يجعله مثاليًا للعمل في ظروف الضغط العالي. ويأتي مزوّدًا بحلقة تجاوز مدمجة تتيح الدمج السلس مع أنظمة الحفر بالضغط المُدار MPD الجديدة أو القائمة.

  • عداد قياس ضغط الأنانيب الرأسية (Standpipe High-Pressure Meter) - مصمم لتلبية متطلبات القياس عالي الدقة لتدفق الطين الداخل (Flow-In ويتميّز بقدرته على تحمّل مستوى ضغط مرتفع يصل إلى 10,000 رطل لكل بوصة مربعة (psi). يوفّر هذا الجهاز بيانات دقيقة وأساسية لعمليات نمذجة الأنظمة الهيدروليكية وتقييم أداء المضخات، كما يساهم بشكل مباشر في تحسين سلامة وكفاءة الحفر بشكل عام.

بفضل قدرته على تجاوز تحديات عمليات القياس التقليدية المرتبطة بالطين الذي يحتوي على نسب عالية من الغاز أو المواد الصلبة، يُعد نظام "كيك ماستر" (KickMaster ابتكارًا ثوريًا في عالم مراقبة الحفر. إذ يعمل على تحسين جودة البيانات بشكل ملحوظ عبر جميع مراحل الحفر، مما يمكّن فرق التشغيل من الرصد المبكّر للأحداث بسرعة ودقة أكبر، كما يؤدي إلى تقليل فترات التوقف غير الإنتاجي، ويوفر بيئة عمل أكثر أمانًا واستقرارًا سواء في العمليات البحرية أو البرية.

وفي هذا الإطار، قال ريتشارد كاليري، الرئيس التنفيذي لشركة "جيولوج(GEOLOG): "يطالب عملاؤنا باستمرار بقياسات تدفق موثوقة ودقيقة في كل مرحلة من مراحل الحفر. واليوم، يعدّ نظام’كيك ماستر‘(KickMaster™) استجابة لهذا الطلب، إذ يوفّر مستوىً غير مسبوق من الذكاء التشغيلي والتحكم المتقدم في الآبار مباشرة على منصة الحفر. لا يكتفي هذا النظام بتعزيز مستويات السلامة التشغيلية فحسب، إنما يساهم أيضًا في خفض التكاليف وتحسين كفاءة الأداء، خاصة في بيئات الحفر البحرية المعقدة وعالية المخاطر."

التوافر

إن نظام "كيك ماستر" (KickMaster™) متاح حالياً للاستخدام الفوري. للحصول على المواصفات التقنية أو طلب العروض التوضيحية أو جداول النشر والتطبيق، يُرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني: info@geolog.com أو زيارة الموقع الإلكتروني: www.geolog.com .

 

 

 

الثلاثاء، 4 نوفمبر 2025

شركة Merz Aesthetics®‎ تُقدِّم حقنة BELOTERO®‎ التي تتوفر فيها عناصر الدقة الأعلى والراحة الفائقة وسهولة الاستخدام

  

 تمزج الحقنة المعاد تصميمها بسلاسة بين عنصري الابتكار والفعالية، واضعةً بذلك معيارًا جديدًا للدقة والسهولة يدعم تجربة الحقن.

 أعلنت اليوم شركة Merz Aesthetics، أكبر شركة متخصصة في مجال الطب التجميلي على مستوى العالم، عن إطلاق حقنة جديدة تحت مظلة علامتها التجارية الرائدة في فئة حمض الهيالورونيك BELOTERO®‎*. وقد تم تصميم الحقنة الجديدة هندسيًا للارتقاء بتجربة العلاج، إذ تتوفر فيها عناصر الدقة الأعلى والراحة الفائقة وسهولة الاستخدام. سيتم إطلاق الحقنة الجديدة أولاً في أوروبا، على أن يتم توسيع نطاق إطلاقها لاحقًا ليشمل الأسواق العالمية.

 صرح Gonzalo Mibelli، رئيس منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، قائلاً: "بصفتنا أول منطقة تُقدِّم هذا الابتكار قبل مرحلة التوسع العالمي، فإنني يحدوني بالغ الفخر إزاء مشاركة هذا الإنجاز الشائق الذي يكلل تاريخ BELOTERO®‎، العلامة التجارية الرائدة والموثوقة في مجال علاجات حمض الهيالورونيك".

 ما BELOTERO®‎؟

 تُعدّ BELOTERO® مجموعة شاملة مصممة بعناية من منتجات فيلر حمض الهيالورونيك عالية التماسك، المطورة بدقة لتقديم نتائج ملموسة وفعالة يتضح أثرها في الاندماج السلس مع أنسجة البشرة، إذ تُقدِّم المحفظة الكاملة حلولاً مصممة خصوصًا لتعزيز ملامح الوجه وتحسين صحة البشرة وتقليل علامات التقدّم في السن بوضوح، للتنعم بمظهر طبيعي يدوم طويلاً** ونتائج ملموسة.2-4

 احتفلت BELOTERO® مؤخرًا بمرور 20 عامًا من النجاح في مجال الطب التجميلي، في ظل تجاوز حجم مبيعاتها 18 مليون حقنة على مستوى العالم، وهذا دليل حقيقي على إرثها المميز.3

 تصميم ذكي. تحكم دقيق. التركيبة الموثوقة نفسها.

 صرحت الدكتورة Tatjana Pavicic، أخصائية الأمراض الجلدية المعتمدة في ميونخ، ألمانيا، قائلة: "من منظور التصميم، تجمع الحقنة الجديدة من BELOTERO®‎ بين العناصر الجمالية وعنصر الفعالية، ويتضح ذلك خصوصًا في ملمسها المتطور وتصميمها المريح لقبضة الأصابع". "تعمل الأسطح المصنوعة من السيليكون الملونة المميزة غير القابلة للانزلاق على تحسين تجربة المستخدم، إذ تتيح ميزة سهولة التعرّف على المكونات، وراحةً أكبر للممارسين، ودرجة ثبات محسنة في أثناء الإجراءات العلاجية".

 بفضل تصميم محمي ببراءة اختراع مطور حصريًا لعلامة BELOTERO®‎، تبرز الحقنة الجديدة، ذات التركيبة الموثوقة نفسها، في السوق العالمية بفضل العديد من التحسينات الرئيسية، مثل:

  •  التصميم المريح: توفر الحقنة المعاد تصميمها قدرًا أكبر من الراحة من حيث سهولة الإمساك بها واستخدامها في أثناء الإجراءات العلاجية.4
  •  دقة فائقة من كل الزوايا: صُممت الحقنة لضمان أداء ثابت ومتسق، مع قدرتها على التكيف مع زوايا مختلفة لتوفير تحكم وثبات أكبر في أثناء الاستخدام.
  •  تصميم مطور لتعزيز معايير الأمان: يعمل نظام Luer Lock المدمج على تثبيت الإبرة بإحكام، ما يضمن إجراء عملية الحقن بدرجة أعلى من الأمان.

 مثبتة سريريًا وتحظى بثقة الخبراء

 صرحت Alexis Stern، الرئيس التنفيذي العالمي لقسم التسويق في Merz Aesthetics، قائلة: "يحدونا بالغ السعادة إزاء الثقة التي حظيت بها بالفعل حقنة* BELOTERO® من مجموعة من المستخدمين الخبراء لما توفره من مميزات فائقة، مثل التحكم الدقيق في الكمية المحقونة والقدرة على التكيف مع كل الظروف والأداء المتسق على صعيد الاستخدام، وهي بالضبط المميزات التي نعلم أنَّ عملاءنا ومرضانا يبحثون عنها". "في الواقع، قيّم 93% من المستخدمين حقنة* BELOTERO® الجديدة بأنها سهلة وسلسة الاستخدام".⁴

 سيتم إطلاق حقنة BELOTERO®‎ الجديدة للاستخدام في البداية مع BELOTERO® Balance® وBELOTERO® Soft و BELOTERO® Intense في كلٍ من النمسا وبلجيكا وهولندا ولوكسمبورج وألمانيا وإيطاليا وسويسرا وإسبانيا والبرتغال والمملكة المتحدة وأيرلندا ومالطا، على أن يتبع ذلك طرح تدريجي على مستوى العالم. إضافةً إلى ذلك، ستظل كل منتجات BELOTERO®‎ المصممة للاستخدام مع الحقنة الجديدة متاحة للاستخدام حسب التعليمات.

 * متاحة لمنتجات BELOTERO® Balance وIntense وSoft

** اعتمادًا على نوع المنتج المستخدم، تتراوح مدة التأثير بين 6 أشهر و18 شهرًا وفقًا للبيانات السريرية.