Translate this site

الخميس، 24 أبريل 2025

شركة عزيزي للتطوير العقاري تكشف عن ’عزيزي ميلان‘ (Azizi Milan)، عاصمة الموضة الجديدة في الشرق الأوسط

  



يضمّ المشروع 81200 منزل على مساحة 40 مليون قدم مربع، وهو مستوحى من الجمال الخالد لمدينة ميلانو الإيطالية

 

كشفت شركة عزيزي للتطوير العقاري، وهي شركة خاصة رائدة في مجال التطوير العقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة،  عن مشروعها الجديد "عزيزي ميلان" (Azizi Milan)، وهو مجمّع سكنيّ مميّز ومتكامل يسترشد بمبادئ الاستدامة والطبيعة والثقافة الإيطالية الراقية، ويَعد بجلب سحر مدينة ميلانو الخالد إلى دبي. سيُقام حفل إطلاق المشروع، الذي من المتوقع أن يستضيف أكثر من 10 آلاف شخص، في 23 أبريل 2025، في صالة "كوكا كولا أرينا" الشهيرة في دبي، بمشاركة مجموعة من نجوم الفن أبرزهم تامر حسني ونورا فتحي وسونيدي تشوهان.

 

يمتد مشروع "عزيزي ميلان" (Azizi Milan)، الذي تتجاوز قيمته الإجمالية 75 مليار درهم إماراتي، على مساحة 40,350,000 قدم مربع، ما يجعله واحداً من أكبر المجمّعات السكنية متعددة الاستخدامات في دولة الإمارات العربية المتحدة. وبموجب المخطط الرئيس للمشروع، من المتوقع أن يستوعب "عزيزي ميلان" (Azizi Milan)  144 ألف شخص، ويتضمّن 800 غرفة فندقية.

 

وقال السيد مرويس عزيزي، المؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة عزيزي للتطوير العقاري، في هذا السياق: "سيجسّد مشروع ’عزيزي ميلان‘ (Azizi Milan)، المستوحى من رونق وأناقة مدينة ميلانو الإيطالية الشهيرة، ديناميكية الحياة الايطالية هنا في قلب دبي. لقد حرصنا على مراعاة أدق التفاصيل في تصميم هذا المشروع، بدءًا من المساحات العامة والمناطق المجتمعية، وصولاً إلى بناء منازل راقية ومستدامة ومريحة. وكما هو الحال في مشاريعنا الكبرى الأخرى، فإننا ملتزمون ببناء منازل وبنية تحتية عالمية المستوى تعمل على الارتقاء بنمط حياة سكان هذا المشروع المتميز وزوّاره والعاملين فيه، ويجعل منه عاصمة الموضة والرقيّ والاستدامة في منطقة الشرق الأوسط". وأضاف: "لقد نجح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، من خلال قيادته الحكيمة في تحويل الإمارة إلى الوجهة الأكثر جاذبية التي هي عليه اليوم، ونحن فخورون بالمساهمة في تلبية هذا الطلب الواسع على العقارات من خلال مشروع ’عزيزي ميلان‘ (Azizi Milan)، الذي يعدّ أكبر مشاريعنا على الإطلاق".

 

لقد استوحت شركة عزيزي للتطوير العقاري تصميم مشروع "عزيزي ميلان" (Azizi Milan) من التراث الثقافي الغني لمدينة ميلانو، لتُضفي أقواسه العريضة وعناصر تصميمه لمسةً جماليةً وعمليةً مميزة. كما يجسّد المجمّع الرقيّ الإيطالي ويدعو الراغبين في الشراء إلى الانغماس في نمط حياة يركز على الاستمتاع بالحياة بكامل تفاصيلها وإلى أقصى حدّ، وتقدير اللحظات اليومية والمتع البسيطة وسط هذا الجمال. ومن المتوقع أن يصبح مشروع "عزيزي ميلان" (Azizi Milan) عاصمة الموضة في المنطقة بفضل شبكته الخاصة من شوارع الموضة المعدّة للمشاة فحسب، كلّ منها مخصص لأحد مجالات الموضة المختلفة، بما في ذلك العطور، ومستحضرات التجميل، بالاضافة إلى شوارع للحقائب والألبسة، وغيرها الكثير. كما يحتضن "عزيزي إيه" (Azizi A) عدداً كبيراً من ماركات الأزياء الراقية والمحلات التجارية، فضلاً عن العديد من المقاهي والمطاعم الفاخرة وخيارات الترفيه الليلية، وسيشكل وجهة محورية للأشخاص الراغبين بالتمتع بأجواء المدينة النابضة بالحياة بعد ساعات العمل، والذين يرغبون في حضور عروض الأزياء العالمية وغيرها من الفعاليات رفيعة المستوى التي سيتم استضافتها في المجمّع.

 

وتشكل الاستدامة أحد الاعتبارات الرئيسة التي توجّه عملية تطوير هذا المجمّع العصري الخالي من انبعاثات الكربون. وللتعويض عن الانبعاثات، ستدعم شركة عزيزي مشروع زراعة غابات المانجروف الرائد للحد من انبعاثات الكربون، بالإضافة إلى مشاريع الغابات والطاقة الشمسية العالمية المعتمدة من منظمة "فيرا" (VERRA) و"جولد ستاندرند" (Gold Standard). وتطبيقاً لمجموعة واسعة من ممارسات البناء الأخضر، سيضم كل مبنى حديقة خلابة على السطح، بحيث ستُزرع جميع الأسطح والمنصات وعدد كبير من المساحات المخصصة المحيطة بالوحدات السكنية بالأشجار والأزهار النادرة. كذلك، ستُزرع المساحات المحيطة بالمسابح اللامتناهية بنباتات خضراء وارفة مُشذبة بدقة. ومن خلال المصاعد البانورامية التي تشكل إنجازاً معمارياً مذهلاً في كل مبنى، سيتمكن السكان والزوار من التمتع بالمناظر الطبيعية الخلابة للمجمّع، والكثير من نوافير المياه والمعالم المائية، ومجموعة واسعة من الملاعب الرياضية وغيرها من المرافق التي من شأنها إثراء الحياة وتعزيز الشعور بالمجتمع والانتماء.

 

بالإضافة إلى ذلك، يُعد مشروع "عزيزي ميلان" (Azizi Milan) ملاذاً حيوياً مكتفٍ ذاتياً يضمّ مشاريع سكنية ومركز تسوق واسع وفنادق فاخرة ومناطق بيع بالتجزئة ومساحات مكتبية ومرافق عصرية، بما في ذلك المدارس والحضانات والمساجد ومرافق الصحة والحدائق. يتميزّ المشروع بأبراجه مختلفة الارتفاع، منها ما يصل ارتفاعه إلى 70 طابقاً، تزيّن أفق المدينة الشمالي، في حين تشكل المباني المنخفضة والمتوسطة الارتفاع من 25 إلى 35 طابقاً الجزء المركزي من المشروع لتسهيل الانتقال إلى أجواء سكنية أكثر هدوءًا وسكينة.

 

يتمتع مشروع "عزيزي ميلان" (Azizi Milan) بموقع استراتيجي على طريق الشيخ محمد بن زايد الشهير (E311)، أحد أهم الشرايين الرئيسة في الإمارات العربية المتحدة الذي يربط بين أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان ورأس الخيمة، ويوفر سهولة وصول منقطعة النظير إلى أهم المعالم والطرق الرئيسة. يبعد المجمّع مسافة قصيرة، أقل من 5 دقائق سيراً على الأقدام عن أقرب محطة مترو تابعة لمشروع "الخط الأزرق" (Blue Line) المستقبليّ لمترو دبي، ما من شأنه أن يعزز من جاذبية موقعه.

 

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

الثلاثاء، 22 أبريل 2025

مجموعة الخليج التجارية لحلول الشركات تطلق النسخة الثانية من حل التوقيع الرقمي جي-ساين

  


الحل المعتمد من حكومة الإمارات العربية المتحدة يحظى بتحديث وترقية غنية بالميزات

 

أعلنت مجموعة الخليج التجارية لحلول الشركات (GCG-Enterprise Solutions)، المزوّد الرائد لحلول التحوّل الرقمي، والطباعة وتكنولوجيا المعلومات والتقنيات السمعية والبصرية (AV)، أنها ستعمد قريباً إلى إطلاق نسخة محدّثة من حل التوقيع الرقمي الخاص بها "جي-ساين" (G-Sign) الذي سيتضمّن طيفاً واسعاً من الميزات.

يتمّ الإعداد لطرح الإصدار الثاني من حل "جي-ساين" (G-Sign) في السوق خلال الربع الثاني من عام 2025 ويأتي في أعقاب الإطلاق الناجح الأول لهذا الحل المملوك من الشركة في يونيو 2023. باعتباره الحل الأول من نوعه للتوقيع الرقمي والمعتمد من حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة، يتكامل حلّ "جي-ساين" (G-Sign) بشكل سلس وفريد مع تطبيق الهوية الرقمية، ما يجعل منه الخيار المفضل للشركات الإقليمية والهيئات الحكومية.

يوفر التحديث الذي أُدخل على الإصدار الثاني من حل "جي-ساين" (G-Sign) طيفاً من الميزات الجديدة التي تهدف إلى تمكين المؤسسات وتزويدها بمزيد من الأمان والسرعة والمرونة:

  • واجهة مستخدم / تجربة مستخدم محسّنة: مستوى محسّن من الجاذبية البصرية، بالإضافة إلى تجربة مستخدم سلسة وجذابة بفضل ميزة التنقل والتصفّح المبسط والاتساق المعزّز في تصميم العناصر المختلفة وإمكانية الوصول المحسنة.
  • تطبيق جوال جديد: يتكامل الإصدار الجديد من حل التوقيع الرقمي مع تطبيق مطوّر حديثاً للهاتف الجوال. تتيح الميزات المتقدمة للمستخدمين الدخول إلى النظام والتفاعل معه بسهولة مطلقة، في أي وقت ومن أي مكان.
  • إدارة أكثر ذكاء لميزة تهيئة السمات الوظيفية: يضمّ الحل حالياً أكثر من 60 إعداداً قابلاً للتخصيص يتمّ التحكم بها من خلال واجهة سهلة الاستخدام لتهيئة السمات الوظيفية للنظام بسهولة.
  • إدارة مرنة للأدوار: يتّسم الحل باحتوائه على قائمة من الأدوار المدمجة التي يمكن التنقل بينها، مثل المدير الأعلى للنظام (Super Admin)، ومدير القسم (Department Admin) والمستخدم (User) لتحسين التحكم والأذونات القابلة للتخصيص.
  • نموذج ترخيص ديناميكي: يتميز الحل الجديد بنهج ترخيص مرن وقابل للتكيف يتم تكييفه استناداً إلى مجموعة من العوامل المختلفة، مثل نسبة الاستخدام أو عدد المستخدمين أو عدد المستندات أو المقياس.
  • نماذج قابلة للتخصيص للبريد الالكتروني: تتيح التواصل بطريقة مخصّصة بين المشاركين باستخدام نماذج قابلة للتكوين بالكامل للبريد الالكتروني وملفات محتوى محسنة.
  • ميزة تحويل محسّن للمستندات: لعرض المستندات ومعالجتها بطريقة محسّنة في النظام (مثل ملفات "بيه دي إف" PDF أو ملفات "وورد" Word أو الصور).
  • إمكانية التكامل مع وحدة أمان الأجهزة المعيارية (HSM): يتمتع الحل بالقدرة على الاتصال والعمل بسلاسة مع وحدة أمان الأجهزة المعيارية (HSM).

 

وفي معرض تعليقه على هذا الأمر، قال وليد العوضي، رئيس شؤون ومبادرات التحول الرقمي لدى مجموعة الخليج التجارية لحلول الشركات (GCG-Enterprise Solutions): "لطالما حرصت مجموعة الخليج التجارية لحلول الشركات (GCG-Enterprise Solutions) على البقاء في طليعة الابتكار التكنولوجي، الذي من شأنه أن يمكّن الشركات من تحقيق الريادة خلال مسيرتها نحو المستقبل. يستكمل الإصدار الثاني من حل ’جي-ساين‘ (G-Sign) نجاحنا السابق، ويضمّ مجموعة من التحسينات القوية التي توفر فوائد كبيرة من حيث تعزيز الأمان والكفاءة وتحقيق وفورات في التكاليف وتعزيز الامتثال - وكلها أدوات أساسية للمؤسسات والحكومات الحديثة."

سيستمر تقديم الإصدار الثاني من حل "جي-ساين" (G-Sign)، على غرار النسخة السابقة، بموجب نموذج اشتراك سنوي، في حين سيستمر فريق مجموعة الخليج التجارية لحلول الشركات (GCG-Enterprise Solutions) بتقديم دعمه الكامل.

تعيين نادر أبو ياغي مديراً للخدمات الصحية في Pyramids Health ومركز أبيليتي للتأهيل الطبي

  


أعلنت مجموعة غباش ((Ghobash Group، وهي مجموعة أعمال رائدة ومتنوعة تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، عن تعيين السيد نادر أبو ياغي مديراً لخدمات الرعاية الصحية، في خطوة تتيح له قيادة نمو وتوسّع الشركتين التابعتين للمجموعة، Pyramids Health ومركز أبيليتي للتأهيل الطبي للأطفال (Ability Pediatric Rehabilitation Medical Center).

يمثّل هذا التعيين الاستراتيجي، الذي دخل حيز التنفيذ بداية عام 2025، تأكيداً على الالتزام الراسخ لكلّ من شركتي  Pyramids Health ومركز أبيليتي للتأهيل الطبي للأطفال (Ability Pediatric Rehabilitation Medical Center) بتطوير القدرات في مجالات النمو الحرجة، والارتقاء بمعايير الرعاية الصحية المنزلية والتأهيل الطبي للأطفال في دولة الإمارات العربية المتحدة.

بفضل خبرته الواسعة ورؤيته الملهمة وقيادته الديناميكية، سيساهم تعيين السيد نادر أبي ياغي في دعم النجاح المستمر لحافظتي خدمات شركتي PHS وAPRMC، مع إشرافه على جهود المؤسستين لطرح مجموعة من الخدمات الجديدة. 

يحمل السيد أبي ياغي في جعبته خبرة كبيرة اكتسبها من خلال عمله في مجال الرعاية الصحية، وله سجل حافل في تطوير الأعمال والابتكار الاستراتيجي في جميع أنحاء منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. إذ تولى سابقاً منصب مدير مركز "إن إم سي بروفيتا" الطبي الدولي (NMC ProVita International Medical Center) ومنصب نائب الرئيس الأول لتطوير الأعمال لصالح ترودوك للرعاية الصحية (TruDoc Healthcare)، حيث أمضى ما يناهز خمس سنوات ساهم خلالها في تحقيق نتائج مبهرة.

وفي معرض تعليقه على هذا التعيين القيادي، قال السيد نادر: "في الوقت الذي تخوض فيه كلّ من شركتي Pyramids Health  و’مركز أبيليتي للتأهيل الطبي للأطفال‘ (Ability Pediatric Rehabilitation Medical Center) المراحل المختلفة نحو تحقيق التحول الناجح في مسيرة تطوّرهما، كانت فرق عملنا منهمكة بمواصلة البناء على نقاط القوة الأساسية للشركتين. واليوم، وتماشياً مع رؤيتنا لمستقبل الرعاية الصحية، نتطلع إلى تقديم مجموعة متنوعة من الابتكارات المثيرة التي نسعى من خلالها إلى تعزيز قدراتنا وتوسيع نطاق خدماتنا. وكما هي الحال دائماً، ندأب على توجيه جهودنا بهدف تلبية احتياجات عملائنا ومرضانا بشكل أفضل، إلى جانب تعزيز التزامنا الراسخ بالتميز وتحقيق الريادة في السوق."

الخميس، 17 أبريل 2025

مايلستون سيستمز تعزز قدراتها التقنية عبر استحواذها على "برايتر إيه آي" المتخصصة في تقنيات إخفاء الهوية

  


في خطوة استراتيجية تعكس التزامها المتزايد بتعزيز خصوصية البيانات وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المسؤولة، أعلنت شركة مايلستون سيستمز عن استحواذها على شركة "برايتر إيه آي"، الرائدة في تطوير حلول إخفاء الهوية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.

ويُشكّل هذا الاستحواذ نقلة نوعية في مسيرة مايلستون سيستمز، حيث يفتح آفاقاً جديدة أمام حلول الفيديو الذكية التي تراعي معايير الخصوصية الصارمة، ويعزز مكانتها في مجالات برمجيات إدارة الفيديو، وخدمات مراقبة الفيديو، وتحليلات الفيديو، بما يدعم نموها داخل قطاع الأمن وخارجه.

وتُعد تقنيات "برايتر إيه آي" المتطورة حجر الأساس في مشروع "هافنيا" الذي أطلقته مايلستون سيستمز مؤخراً، ويهدف إلى توفير مكتبة بيانات وأداة تدريب لنماذج الذكاء الاصطناعي تراعي الامتثال التنظيمي وتتمتع بأعلى درجات الجودة.

وفي ظل تصاعد القلق العالمي حول خصوصية البيانات بالتزامن مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، يُبرز هذا الاستحواذ أهمية الوصول إلى بيانات موثوقة وآمنة لتدريب النماذج الذكية، خصوصاً في قطاع المراقبة بالفيديو، حيث يصعب الفصل بين البيانات والمعلومات الشخصية الحساسة. ومن هنا، تُقدم "برايتر إيه آي" حلاً مبتكراً يتيح إنتاج بيانات مرئية مجهولة الهوية ومتوافقة مع القوانين، دون المساس بجودتها أو قابليتها للاستخدام في تطوير الذكاء الاصطناعي.

وفي تعليق له على هذا الاستحواذ قال توماس جنسن، الرئيس التنفيذي لشركة مايلستون سيستمز: "تُجسّد برايتر إيه آي شريكاً مثالياً لنا، لما تتمتع به من تقنيات متقدمة وفريق عمل يشاركونا ذات الرؤية. هذا الاستحواذ سيُعزز عروضنا لعملائنا وشركائنا، وسيدعم التزامنا المستمر بتطوير تقنيات مسؤولة تُراعي مبادئ الخصوصية. علاقتنا الممتدة مع برايتر إيه آي من خلال مشروع هافنيا تجعلني على يقين من أن هذا التعاون سيكون مثمراً على جميع الأصعدة."

من جانبها، أكدت لويز بو راشد، المديرة الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا في مايلستون سيستمز، أن هذه الخطوة تعكس رؤية الشركة في ترسيخ مكانتها كمطور مسؤول لتقنيات الفيديو، وقالت: "أصبحت خصوصية البيانات ركيزة أساسية في تطوير الذكاء الاصطناعي، وحلول إخفاء الهوية ستلعب دوراً محورياً في مشروع هافنيا، الذي من المتوقع أن يُحدث نقلة نوعية في كيفية استخدام البيانات المرئية في تدريب النماذج الذكية. إن التزامنا بتقديم تقنيات مرئية آمنة وأخلاقية يعكس رؤيتنا لمستقبل الذكاء الاصطناعي المسؤول."

تجدر الإشارة إلى أن "برايتر إيه آي"، التي تأسست عام 2017 على يد ماريان وباتريك كيرن، تُعد من أبرز الشركات الأوروبية المتخصصة في تقنيات إخفاء الهوية للبيانات المرئية، وقد نالت شهرة واسعة بفضل ابتكارها تقنية "ديب ناتشورال أنونيمايزيشن" التي تستبدل المعرفات الشخصية مثل الوجوه بأخرى تركيبية، مما يتيح استخدام البيانات لأغراض التطوير دون المساس بخصوصية الأفراد. وقد حازت الشركة على لقب "أكثر شركات الذكاء الاصطناعي تألقاً في أوروبا" من شركة إنفيديا العالمية.

أبوظبي تسجّل إنجازاً جديداً.. الذكاء الاصطناعي يتفوّق على البشر في بطولة الطائرات المسيرة الأكثر إثارة في العالم

 


 

طائرة مسيرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تهزم طيّاراً بشرياً في سباق غير مسبوق نظمته بطولة A2RL x DCL للطائرات المسيرة، لتُعلن بداية فصل جديد في ابتكارات الطيران الذاتي.

أكثر من 2500 متفرج تابعوا أقوى سباقات الطائرات المسيرة الذاتية في العالم، بمجموع جوائز بلغ مليون دولار، وتوزعت على أربعة مسارات سباق مثيرة.

فريق ماف لاب من جامعة دلفت للتكنولوجيا يتصدر البطولة بثلاثة إنجازات كبيرة في التحدي الكبير وسباق السرعة (الدراغ) وسباق الذكاء الاصطناعي ضد الإنسان، فيما حصد فريق تي آي آي ريسنغ من معهد الابتكار التكنولوجي في أبوظبي لقب سباق الطائرات المسيّرة المستقلّة المتعدّدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي

 

 

اختتم دوري أبوظبي للسباقات المسيرة، التابع لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، وبالشراكة مع دوري أبطال الطائرات المسيرة (DCL)، النسخة الأولى من بطولة A2RL x DCL للطائرات المسيرة في الشرق الأوسط، والتي أقيمت في قاعة مارينا بمركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك). وقد شهدت البطولة لحظة مفصلية في تاريخ الطيران الذاتي، حين نجحت طائرة مسيرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي من فريق ماف لاب في التفوق على طيار بشري بارز في واحدة من أكثر المواجهات التقنية تعقيداً وإثارة حتى اليوم. وقد شارك في البطولة متأهلين من كأس دي سي أل فالكون.

خلال يومين من المنافسات عالية المستوى، تأهل 14 فريقاً دولياً إلى أسبوع النهائيات، لتتنافس أفضل 4 فرق في أربع مسارات سباق تتطلب أعلى مستويات الدقة والابتكار. وشهدت البطولة مشاركة فرق من دولة الإمارات وهولندا والنمسا وكوريا الجنوبية وجمهورية التشيك والمكسيك وتركيا والصين وإسبانيا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية – حيث مثلت مزيجاً من المختبرات الجامعية ومعاهد الأبحاث والشركات الناشئة.

وخاضت كل الفرق السباق باستخدام طائرات موحدة المواصفات، مزودة بوحدة حوسبة صغيرة الحجم وعالية الأداء من طراز Jetson Orin NX من شركة إنفيديا، إلى جانب كاميرا أمامية ووحدة قياس القصور الذاتي (IMU)، والتي مكّنت الطائرة من الإدراك الذاتي واتخاذ القرارات أثناء الطيران. ومن دون أي تدخل بشري، اعتمدت هذه الطائرات على المعالجة اللحظية والخوارزميات المدعومة بالذكاء الاصطناعي لتجاوز سرعات بلغت أكثر من 150 كم/ساعة داخل بيئة سباق شديدة التعقيد.

وقد شكّل تصميم المضمار تحدياً غير مسبوق لقدرات الطائرات المعتمدة على الإدراك البصري، حيث تضمّن تباعداً كبيراً بين البوابات وإضاءة متباينة ومؤشرات مرئية شبه معدومة. كما أدّى استخدام كاميرات ذات غالق متدرج (rolling shutter) إلى تصعيد مستوى التحدي بشكل كبير، ما تطلب أداءً عالي الثبات وسرعة في المعالجة من كل فريق. ويُعد هذا الحدث الأول من نوعه الذي يُقام بهذا الحجم والتعقيد البصري، ليُجسّد التحديات الطموحة التي حملها السباق في بنيته التقنية والابتكارية.

 

أبرز محطات البطولة

  • الفائز في تحدي الذكاء الاصطناعي الكبير: فريق ماف لاب من جامعة دلفت للتكنولوجيا يسجل أسرع زمن على مضمار بطول 170 متراً، بإكمال لفتين (22 بوابة) في 17 ثانية فقط.
  • الفائز في سباق الذكاء الاصطناعي ضد الإنسان: الطائرة المسيرة الذاتية لفريق ماف لاب تتفوق على الطيّار بشري رائد في سباق تاريخي حاسم.
  • الفائز في سباق الطائرات المسيّرة المستقلّة المتعدّدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي: فريق تي آي آي ريسنغ يحرز الفوز في هذا السباق الجماعي الذي اختبر سرعة التنسيق بين الطائرات وقدرتها على تجنّب الاصطدامات في الزمن الحقيقي.
  • الفائز في سباق السرعة (دراغ) للطائرات الذاتية: فريق فريق ماف لاب من جامعة دلفت للتكنولوجيا يحسم أول سباق سرعة مخصص للطائرات الذاتية بالكامل على مستوى العالم، بعد أداء مبهر جمع بين السرعة والسيطرة في ظل تسارع عالي التحدي.

 

وفي هذا الصدد، قال معالي فيصل البناي، مستشار رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية والتكنولوجية المتقدمة والأمين العام لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة: "نؤمن في المجلس أن الابتكار الحقيقي هو ما يُثبت على أرض الواقع، وليس ما يُكتفى بقوله فقط. دوري أبوظبي للطائرات المسيرة ليس مجرد سباق اعتيادي، بل منصة عالمية لاختبار تقنيات الاستقلالية عالية الأداء، وتجسيد حي لالتزام دولة الإمارات بدفع حدود الذكاء الاصطناعي والروبوتات والتنقل المتقدم بشكل مسؤول."

من جهته، قال ستيفان تيمبانو، الرئيس التنفيذي لـ أسباير – الجهة المنظمة لدوري أبوظبي للسباقات المسيرة: "مستقبل الطيران الذاتي لا يُصنع خلف أبواب المختبر، بل يُولد في قلب الحلبة، وما رأيناه هذا الأسبوع كان اختباراً حقيقياً لكل خوارزمية ونظام اتخاذ قرار، وقد أثبتت النتائج أننا نقترب أكثر من نشر الأنظمة الذاتية في الواقع العملي وعلى نطاق واسع. هذا الإنجاز ليس مجرد رقم قياسي، بل خطوة نحو دمج الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية."

وأضاف ماركوس ستامبفر، الرئيس التنفيذي لـ دي سي أل: "قدمنا بيئة سباق من الطراز الرفيع، والذكاء الاصطناعي واجه التحدي وارتقى به. هذه البطولة لم تكن مجرد سباق، بل كانت قفزة هائلة للرياضة والتكنولوجيا معاً."

بينما عبّر كريستوف دي فاختر، قائد فريق ماف لاب، عن فرحته قائلاً: "الفوز في تحدي الذكاء الاصطناعي الكبير وسباق الذكاء الاصطناعي ضد الإنسان هو محطة مفصلية لفريقنا. لقد أثبتنا سنوات من البحث والتطوير في الطيران الذاتي، ورؤية خوارزمياتنا تتفوق تحت هذه الظروف الصعبة وتحصد الحصة الأكبر من الجائزة، هو شعور لا يوصف."

ساهم هذا الإنجاز في تعزيز مسيرة التعليم التقني في دولة الإمارات، حيث قامت بطولة A2RL x DCL ، بالتعاون مع اليونيسف وتحت إشراف مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، بتدريب أكثر من 100 طالب إماراتي هذا العام. وقد نال أكثر من 60% من الطلبة شهادة المشغّل المعتمد، فيما تميّز 24 مشاركاً بتحقيق الدرجة الكاملة – في تأكيد واضح على تنامي جيل إماراتي يتمتع بمهارات رائدة في مجال الطيران الذاتي والابتكار التكنولوجي.

ومع طيّ صفحة سباقات الطائرات، تتجه الأنظار الآن إلى الموسم الثاني من سلسلة سباقات السيارات الذاتية ضمن الدوري، والمقرر انطلاقه في الربع الرابع من عام 2025 على حلبة مرسى ياس في أبوظبي.


الثلاثاء، 15 أبريل 2025

رائدة الأعمال الإماراتية فاطمة أحمد راشد قاسمي تُطوّر حلولاً عالمية متوافقة مع الشريعة الإسلامية لإدارة الثروات

  


تدأب فاطمة قاسمي، وهي رائدة أعمال إماراتية رؤيوية مُلهمة تنتمي إلى إحدى العائلات الإماراتية المرموقة، على إعادة تعريف منظومة إدارة الثروات من خلال توفير حلول تتوافق مع الشريعة الإسلامية. وبصفتها شريكة ومساهمة وعضو مجلس إدارة في شركة "سيكيورا إنترناشونال" (Secura International)، التي تتخذ من سوق أبوظبي العالمي (ADGM) مقراً لها، تسعى إلى ترك بصمة على مستوى العالم من خلال توفير حلول مالية مبتكرة وأخلاقية للبنوك والمؤسسات المالية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا.  

 

وفي ظل قيادتها، تعمل شركة "سيكيورا إنترناشونال" (Secura International) على تزويد العملاء بإمكانية الوصول إلى أفضل مديري الأصول العالميين، بما في ذلك شركات "فرانكلين تمبلتون" (Franklin Templeton) و"جولدمان ساكس" (Goldman Sachs)، و"إتش إس بي سي" (HSBC)، و"إنفيسكو" (Invesco)، وشركة الإمارات دبي الوطني لإدارة الأصول (ENBD Asset Management)، والمشرق كابيتال (Mashreq Capital)، و"كوتاك آند تاتا" (Kotak & Tata)، لتطوير حلول مالية متطورة تركز على الحفاظ على رأس المال والنمو ونقل الثروة. تسمح هذه الحلول بتمكين البنوك وشركات إدارة الثروات من تقديم استراتيجيات استثمارية متنوعة وعالية الجودة للعملاء، وضمان امتثالهم لمبادئ التمويل الإسلامي وأفضل الممارسات العالمية في هذا المجال.

 

ودعماً لطموحها في التوسع دولياً، تسعى فاطمة قاسمي إلى الحصول على مشاركة استراتيجية في الأسهم من مكتب عائلي إقليمي أو كيان أو مستثمر من أصحاب الثروات الكبيرة لتسريع وتيرة نمو شركة "سيكيورا إنترناشونال" (Secura International). كما تسعى الشركة إلى إنشاء مكاتب مرخّصة في سنغافورة للتوسع في جميع أنحاء آسيا وفي مدينة جيفت بالهند، للاستفادة من الفرص المتاحة في شبه القارة الهندية. كما تخطط "سيكيورا إنترناشونال" (Secura International) لافتتاح مكتب في ميامي في وقت لاحق لتعزيز حضورها في سوق أمريكا اللاتينية. من شأن عمليات التوسع هذه أن تمكّن الشركة من اغتنام الفرص الناشئة وتعزيز إمكانية الوصول العالمي إلى حلول إدارة الثروات الخاصة بها.

 

هذا وتتخصص شركة "سيكيورا إنترناشونال" (Secura International) في ابتكار حلول مالية خلّاقة تجمع بين استراتيجيات الاستثمار وتخطيط نقل الأصول من خلال هياكل اتئمانية. تأسست الشركة في سوق أبوظبي العالمي، وهي حاصلة على ترخيص هيئة تنظيم الخدمات المالية في سوق أبوظبي العالمي (FSRA) لممارسة أنشطة منظمة، بما في ذلك الحصول على موافقة إسلامية لتشغيل نافذة إسلامية، ما يسمح لها بتلبية احتياجات الأسواق المالية التقليدية والإسلامية على حدّ سواء. 

 

ومنذ تأسيسها في عام 2021، أصبحت شركة "سيكيورا إنترناشونال" (Secura International) شريكاً موثوقاً لنظرائها المرخصين في السوق، لا سيّما البنوك وشركات إدارة الثروات، من خلال تقديم حلول مبتكرة ومخصصة لإدارة الثروات. وتتمتع الشركة بخبرة واسعة في مجال الاستثمارات التقليدية والمتوافقة مع الشريعة الإسلامية، ما يجعلها رائدة في المنظومة المتغيرة للتمويل الأخلاقي.

 

تتميز فاطمة قاسمي برؤية تتخطى حدود الابتكار في القطاع المالي، فهي ملتزمة بتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي للتمويل الأخلاقي وإدارة الثروات. وتسعى من خلال عقد شراكات استراتيجية والتوسّع على المستوى الدولي، إلى سد الفجوة بين المنظومات المالية التقليدية والإسلامية، وتمكين المؤسسات والمستثمرين في جميع أنحاء العالم.

 

الرفاهية الفاخرة في انتظاركم: اتخذوا من منتجع لو ميريديان بوكيت ماي خاو الشاطئي ملاذاً هادئاً للاسترخاء

 


للباحثين عن ملاذ هادئ بعيداً عن صخب الحياة اليومية، يعدّ منتجع لو ميريديان بوكيت ماي خاو الشاطئي (Le Méridien Phuket Mai Khao Beach Resort) الوجهة المثالية التي توفر تجربة فاخرة من الاسترخاء والمغامرة. يقع هذا المنتجع عند شاطئ البحر على بعد بضع دقائق فقط من مطار بوكيت الدولي، ويوفر ملاذاً حصرياً وهادئاً يمتد بأناقة ساحرة على أطول شاطئ في الجزيرة. وبفضل تصميمه، الذي يمزج الأناقة العصرية بالسحر التايلاندي الأصيل، يقدم المنتجع تجربة فاخرة وغامرة ثقافياً لجميع النزلاء. سواءً كنتم في رحلة عائلية أو برفقة شريك حياتكم، فإن منتجع لو ميريديان بوكيت (Le Méridien Phuket) هو الوجهة المثالية، تضمن لكم الاستمتاع بأجواء هادئة ونابضة بالحياة لتنسجوا ذكريات تدوم مدى الحياة.

 

كما يقدّم منتجع لو ميريديان بوكيت ماي خاو الشاطئي (Le Méridien Phuket Mai Khao Beach Resort) للعائلات فرصاً لا تُحصى من المرح والاسترخاء. إذ يضمّ 13 نوعاً مختلفاً من الغرف يمكن للنزلاء الاختيار بينها، فهي مصممة بعناية لتلبية مختلف التفضيلات والأحجام العائلية، بدءاً من الغرف الفاخرة "بريميوم" التي تضم حوض سباحة وصولاً إلى الأجنحة الفسيحة المؤلفة من غرفتي نوم. أما بالنسبة للضيوف الصغار، فإن نادي Le Méridien Family Kids Club يزودهم بما يرغبون به، إذ يوفر مساحة لعب داخلية وخارجية كبيرة ومجموعة متنوعة من الأنشطة، من بينها الفنون والحرف اليدوية ودروس الطهي والمغامرات في الهواء الطلق. وبالتالي، يمكن للأهل الاستمتاع بإجازتهم بجوار حوض السباحة أو الاسترخاء في جلسة تدليك مريحة في المنتجع الصحي وهم مطمئنين بأن أطفالهم في أيدٍ أمينة.

 

تعكس تجربة تناول الطعام في لو ميريديان بوكيت (Le Méridien Phuket) متعة لجميع الأذواق. إذ يقدّم مطعم J's  مختلف الأطباق العالمية والتايلاندية الشهية، بما في ذلك المأكولات الحلال والمأكولات البحرية الطازجة. ويقدم مطعم Ocean Kitchen، الذي يقع بالقرب من حوض السباحة، أطباقاً بحرية شهية بنكهات البحر الأبيض المتوسط الأصيلة ويوفر إطلالات خلابة على غروب الشمس والشاطئ. وللاستمتاع بأجواء أكثر استرخاءً، يوفر لكم مطعم The Nook مكاناً مريحاً للاستمتاع بقهوة "إيلي" (illy) الإيطالية الغنية والشاي التايلاندي ومجموعة مختارة من الوجبات الخفيفة اللذيذة. وبهدف الارتقاء بإقامتكم إلى أقصى المستويات، يقدم المنتجع خيارات إقامة متنوعة، من عروض الإقامة الكاملة أو نصف الإقامة. استمتعوا بوجبة إفطار يومية، مع عرض الإقامة الكاملة، الذي يتضمن وجبتي الغداء والعشاء من ثلاثة أطباق، أو عرض نصف الإقامةـ الذي يسمح لكم باختيار إما وجبة الغداء أو العشاء. سواءً كنتم تستمتعون بوجبة يومية أو بتجربة طعام فاخرة، يضمن لكم المنتجع تجربة طعام لا تُنسى.

 

من جهته، يُعد سبا Explore ملاذاً هادئاً، إذ يوفر لكم مجموعة متنوعة من العلاجات المجددة للشباب التي تمزج بين التقنيات الصحية الحديثة والعلاجات التايلاندية التقليدية. يمكن للنزلاء الاستمتاع بجلسات التدليك المهدئة وبجلسات تقشير الجسم وجلسات تنظيف البشرة المنعشة، لتحفيز حيويتهم ونشاطهم. وبالنسبة للزوار الذين يتطلعون إلى تمديد تجربتهم، تتيح حملة "الإقامة المفتوحة لمدة 25 ساعة" التي تم إطلاقها حديثاً، للضيوف تسجيل وصولهم في أي وقت، ما يتيح لهم الاستمتاع بالمزيد من الوقت في المنتجع. يشتمل هذا العرض الحصري على تزويد النزلاء برصيد في المنتجع لاستخدامه في علاجات السبا أو تجارب تناول الطعام أو الأنشطة الترفيهية الأخرى، بالإضافة إلى حرية الاستمتاع بوجبة الإفطار وقتما تشاءون.

الجمعة، 11 أبريل 2025

شركة Merz Aesthetics®‎ تعلن عن اختيار النجمة Salma Hayek Pinault كأول سفيرة للعلامة التجارية Ultherapy PRIME، وهي منصة من الجيل التالي لعلاجات شد الجلد غير الجراحية

  


 في إطار أول تعاون لها في مجال الجمال والعناية بالبشرة، تشارك النجمة Salma Hayek Pinault في حملة Ultherapy PRIME الجديدة التي تهدف إلى وضع معيار جديد لمستقبل الجمال والعناية بالنفس، ناهيك عن الاحتفاء بالقوة التحويلية لعلاجات شد الجلد المخصصة وغير الجراحية.

أعلنت شركة Merz Aesthetics®‎، أكبر شركة متخصصة في مجال الطب التجميلي على مستوى العالم، بكل فخر عن اختيار الممثلة والمخرجة والمنتجة العالمية، Salma Hayek Pinault، كأول سفيرة عالمية لعلامتها التجارية Ultherapy PRIME.

 إن جهاز Ultherapy PRIME، الذي يسهم في إعادة رسم ملامح مستقبل الطب التجميلي، هو عبارة عن منصة متقدمة تعتمد على الموجات فوق الصوتية الدقيقة، وظيفتها تقديم علاجات متخصصة وغير جراحية لشد الجلد.1,2 كما يُستخدم هذا الجهاز لشد وتحديد الجلد في الجزء العلوي والسفلي للوجه والرقبة ومنطقة أعلى الصدر.1 ويجدر هنا ذكر أنه لا يلزم سوى الخضوع لجلسة واحدة فحسب، من دون الحاجة إلى فترة نقاهة، ويمكن التنعم بنتائج مُرضية تستمر مدة عام أو أكثر.1-3

 لطالما حملت النجمة Salma Hayek Pinault لواء الأصالة، لذا فلا عجب في أنها تثق بجهاز Ultherapy PRIME وقدرته على شد الجلد ومنح مظهر طبيعي مناسب لكل حالة، ناهيك عن نتائجه التي قد تستمر حتى عام أو أكثر.1-3 ثم إن هذا التعاون البنّاء يعكس إيمانًا مشتركًا بتمكين الأفراد من الظهور بأبهى صورة، مخلفًا إحساسًا بالثقة يدق باب الجميع على مستوى العالم.

تعد النجمة Salma Hayek Pinault ممثلة ذائعة الصيت تم ترشيحها لنيل جائزة الأوسكار، كما أنها مخرجة بارزة حاصلة على جائزة Emmy، ومنتجة شهيرة للعديد من الأعمال، ثم إنها تدافع بكل ما أوتيت من قوة عن القضايا التي تتوافق مع قيمها ومعتقداتها الأساسية، فقد دعمت لفترة طويلة العديد من المنظمات غير الربحية الرائدة. هذا، وتعد النجمة مناصرة قوية لقضية حق التعبير عن الذات وكسر حواجز العمر والظهور بمظهر رائع، لذا فإنها تشجع الآخرين على اعتماد العلاجات التي تعزز ملامحهم الطبيعية.

 صرحت Salma Hayek Pinault، قائلة: "إن العناية بالنفس أمر ضروري، فقد تعلمت من الأعوام التي قضيتها على الشاشة أن أنغمس في رحلة نجاحي وأسعى وراء العلاجات الفاعلة التي تسهم في تعزيز جمالي الطبيعي". "يعمل جهاز Ultherapy PRIME على تعزيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في أماكن بعينها*، ما يمنحني شدًا طبيعيًا طويل المفعول**. فهو غير جراحي، ولا يلزم إلا جلسة واحدة لتحقيق أفضل النتائج، حتى من دون الحاجة إلى فترة نقاهة. وأود أن أشير إلى أن هذا الجهاز هو مستقبل الجمال، ولهذا السبب لا يمكنني الكف عن الحديث عنه."1-3,6

 تعد منصة Ultherapy PRIME النسخة المطورة من جهاز Ultherapy® الذي ذاع صيته كمعيار ذهبي في مجال علاجات شد البشرة غير الجراحية.2 وبالاعتماد على تاريخ Ultherapy® الثري وقدرته على تحقيق نتائج طبيعية على صعيد المظهر، انطلق جهاز Ultherapy PRIME ليعيد رسم ملامح مستقبل مجال شد الجلد غير الجراحي عن طريق دمج منصة الموجات فوق الصوتية الدقيقة المتقدمة مع ميزة التصوير الحي والفوري.1 وتجدر هنا الإشارة إلى أن هذا التطور الحاصل يسهم في تعزيز مستوى فعالية وأمان عملية شد الجلد التي قد يستمر أثرها الفعال حتى عام أو أكثر، وبهذا يمكن التنعم ببشرة أكثر شبابًا.1-5

منذ إطلاقه في سبتمبر 2024، تم اعتماد جهاز Ultherapy PRIME بالفعل في أكثر من 80% من الأسواق المستهدفة، ومن المتوقع زيادة الاعتمادات في عام 2025.***

 صرح Bob Rhatigan، المدير التنفيذي لشركة Merz Aesthetics®‎، قائلاً: "يحدونا بالغ الفخر والحماس إزاء الإطلاق الأخير لجهاز Ultherapy PRIME، فهو منصتنا من الجيل التالي التي تتلخص وظيفتها في شد الجلد من دون الحاجة إلى عملية جراحية، كما أنه دليل دامغ على التزامنا الراسخ بتقديم ابتكارات مفيدة لعملائنا". "يسعدنا التعاون مع النجمة Salma Hayek Pinault كأول سفيرة للعلامة التجارية Ultherapy PRIME، وذلك في غمار مواصلة تعزيز بصمة هذا الجهاز على مستوى العالم. وأود أن أشير إلى أننا في Merz Aesthetics® نبذل قصارى جهدنا لتمكين الأفراد من التنعم بمستوى فريد من الجمال والثقة، وأن تعاوننا البنّاء مع النجمة Salma Hayek Pinault يسلط الضوء وبقوة على هذا الهدف."