تفخر شركة كاربت سنتر، العلامة التجارية الرائدة في مجال تصميم السجاد في دول مجلس التعاون الخليجي والتي تشتهر بتقديم تجربة تسوق سهلة وخالية من المتاعب، بالإعلان عن أحدث مشاريعها، بالتعاون مع عاشقة التصميم الداخلي
ليلي إنجلبرخت، مؤسسِة شركة إسكيب هوم إنتريورز. وتتضمّن المجموعة الافتتاحية الجديدة إسكيب هوم x كاربت سنتر كمية مختارة بعناية من السجّاد المحاك يدوياً.
وخلال هذا الموسم الافتتاحي، سيطرح خط إسكيب هوم x كاربت سنتر أربع مجموعات متميزة من السجاد تتميز بأحجام مختلفة وألوان محايدة وتصاميم معاصرة. وتشتمل التشكيلة الرئيسة على ٤ موديلات من السجاد وهي آفا لايمستون وهارفي تافرتين وديلان أوشن ورايلي ستون.
وستضفي هذه التحف الفنية، التي تتميز بألوانها البلورية الرائعة، بالإضافة إلى ظلال اللون البيج والبني والرمادي، لمسة من الرقي على أي مساحة. ومن شأن إضافة درجات اللون الأزرق الجليدي والرمادي الفاتح أن تضفي جاذبية منعشة للمكان. وقد صُممت كل واحدة من هذه السجادات الأربع بشكل استثنائي، وتعكس كل منها شخصية وأساليب مميزة. وسواء كانت مخصّصة لغرفة المعيشة الدافئة، أو غرفة النوم المريحة، أو غرفة الطعام الأنيقة، فإنّ هذه السجادات المصممة بدقة هي الإضافة المثالية على أي مساحة.
صُمّمت كل سجادة في المجموعة مع الأخذ في الاعتبار ما يفضله زبائن دول مجلس التعاون الخليجي وأنماط الحياة التي يعتمدونها، وقد تمّت حياكتها يدوياً بشكل رائع في نيبال باستخدام مادة الحرير الاصطناعي ومواد الصوف الممشط بألوان محايدة.
وفي هذا السياق، أعرب حبيب ياراجي، المؤسس والرئيس التنفيذي لموقع Carpetcentre.com الإلكتروني، عن سعادته بهذا التعاون، قائلاً: "إنه لشرف لنا أن نتعاون مع ليلي إنجلبرخت لتقديم مجموعة إسكيب هوم. نحن نؤمن بأن هذه المجموعة الأولى، المستوحاة من شغف ليلي بالتصميم الرائع وأسلوبها المريح والسهل، تتميز بخصائصها الفريدة التي تناسب أذواق الجميع".
من جانبها، عبّرت ليلي إنجلبرخت، مؤسسِة شركة إسكيب هوم، عن حماسها لهذا التعاون، وقالت في هذا السياق: "يُعد التعاون مع كاربت سنتر لإنتاج هذه المجموعة الاستثنائية من السجاد الذي يجسّد روح علامة إسكيب هوم، وإنشاء مساحات المعيشة الجميلة والعملية، خطوةً ممتعة ومشوّقة للغاية!
وأضافت: "إنّ معرفة أنّ لمسة إسكيب هوم ستزين الكثير من المنازل في جميع أنحاء المنطقة، وتتيح للمزيد من الأشخاص أن يحبوا المكان الذي يعيشون فيه، فهي حقاً بمثابة حلم يتحقق!"
0 التعليقات:
إرسال تعليق