Translate this site

الخميس، 22 فبراير 2018

هذه الأسئلة.. لا تخجلي من طرحها في اللقاء الأول!

الموضوع بقلم: Damietta Intertrade

 


هذه الأسئلة.. لا تخجلي من طرحها في اللقاء الأول!

تميل اللقاءات الأولى بشكل عام إلى الشعور بالكثير من التوتر، في حين أنه من المفترض أن يكون من الممتع لقاء شخصاً جديداً، إلا أن وضع قدمك على الطريق الصحيح قد يكون يسبب التوتر.

واعلمي عزيزتي أن مزحة واحدة خاطئة يمكن أن تقضي على فرصتك في إعطاء انطباعاً جيداً، فإنه لأجل التخفيف من التوتر الشديد، كل ما يمكنك القيام به هو طرح الأسئلة الصحيحة :

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أي نوع من العلاقة تبحث عنه؟

إذا كنت تبحث عن علاقة طويلة المدى فمن الأفضل أن تفصحين عن هذا للطرف الآخر، فبدلاً من محاولة الظهور بمظهر الشخص الهادىء والتظاهر بأنك تبحث عن علاقة عابرة (على عكس الحقيقة)، يجب أن تكوني صادقة وانتظار رد الطرف الآخر، ونفس الأمر عندما تريدين أن العلاقة عابرة، فقط كوني صادقة.

ما الذي يدمر علاقاتك؟

هذا شيء تحتاجين إلى معرفته للتأكد من أنكما متفاهمين، فعلى سبيل المثال لا تريدين أن ينتهي بك الأمر في علاقة تعتبر فيها الخيانة مدمرة بينما الطرف الآخر لا يرى ذلك.

هل أنت مستعد للقاء مرة أخرى؟

إذا قضيت وقتاً ممتعاً وتريد الاستمرار، اسألي الطرف الآخر إذا كان يرغب في اللقاء مرة أخرى، هذا يتطلب من الطرف الآخر إجابة فورية، ولكن من الأفضل أن تعرفي الآن عوضاً عن الانتظار بجوار الهاتف لساعات متسائلة عن الخطأ الذي حدث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لماذا مازلت عازباً؟

هذه الصيغة أفضل من طرح سؤال “كيف لا تزال عازباً؟” فقول “لا يزال” يجعل الأمر يبدو أنه من الخطأ أن يكون، بينما هذا غير صحيح، اسألي بصراحة وستحصلين على إجابات مباشرة.

هل أنت سعيد؟

سؤال رائع يجب طرحه عندما يتحدث شخص ما عن وظيفته أو روتينهم اليومي وسيساعدك على معرفة ما يبحثون عنه حقاً، وإذا كان هو شيء ترحب به أيضاً.

ما هو شعورك حيال..؟

اطرحي هذا السؤال كسؤال عارض واعرفي كيف ينظر الطرف الآخر إلى أمر معين كأحد أسباب فشل العلاقة، على سبيل المثال إذا كنت تحبين الحيوانات، يمكنك أن تسأليه عن وجهة نظره تجاه إساءة معاملة الحيوان، وإذا تغاضى عن الإجابة أو قابل السؤال باستهزاء، قد لا ترغبين حقاً في  الاستمرار

فوشيا

هذه الأسئلة.. لا تخجلي من طرحها في اللقاء الأول!


مصدر الخبر http://bit.ly/2EN7qzG

0 التعليقات:

إرسال تعليق