تشهد القصور على تاريخ أفل أو أحداث حاضرة ستحفظ في ما بعد في كتب التاريخ، ويستقطب بعضها السائحين لجمال معماره، أو غنى مقتنياته.
"سيدتي. نت" يرافق القارئات بجولة على القصور السياحية حول العالم.
- القصر الملكي في "استوكهولم": يقع على هامش "المدينة القديمة"، ويشكّل المقر الرسمي لملك السويد. يعدّ القصر واحداً من أكبر القصور في أوروبا؛ إذ يضم ما يزيد على 600 غرفة، وما لا يقلّ عن خمسة متاحف. يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، ويطغى أسلوب "الباروك" عليه، فيما تزيّن الأحجار الكريمة دواخله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق