فى ليلة باريسية مظلمة ، كانت Amazoula -النجمة الشهيرة و التي دخلت موءخرا فى طَي النسيان - فى طريقها لشقتها التي تقع فى الحي الاول . كانت قد احتست كاسين من الشمبانيا فقط لا غير ، الا انها كانت تشعر بالدوار، و ما كان يدر يخلدها أبدا ان وضعاً ماساوياً ينتظرها قريباً .
قرب الفجر، فوجئت الخادمة Wawy Dolly - و التي كانت. مرتدية حذاءها البمبي الفاقع - فوجئت عند استيقاظها من النوم بجسد Amazoula ملقي بجانب كرسيها المفضل الضحية لم ينفك رباط صندلها المبتكر من كريستيان لوبوتان و لا تزال شنطتها ال Paloma في يدها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق