قبل أيام قليلة أتمت النجمة العالمية جوليا روبرتس، عامها الـ48، رقم لا يليق بما حافظت عليه من جمال وأناقة، رغم ما فقدته على مدار سنوات، إلا أنها استطاعت أن تحافظ قدر الإمكان على كيانها "كست حلوة"، بعيداً عن أضواء هوليوود، وجوائز الأوسكار، إلا أنها لم تنس يوماً أنها "ست"، عرفت جيداً كيف يكون الطريق، لم تبالغ أو تنس وجودها، فى المنتصف بين هذا وذاك وقفت، حتى أصبحت كما نراها الآن، جوليا روبرتس "مش بس ممثلة عالمية، لأ وكمان ست حلوة وشيك"، كيف غير الزمن جوليا روبرتس "الست"، بداية من الموضة، وصولاً إلى تجاعيد الوجه، صور تلخص جزءا من مشوارها فى الحياة...
المصدر:اليوم السابع
http://ift.tt/1RT9ztH via rss-المرأة http://ift.tt/1RT9ztH
هذه الصورة التقطت لجوليا روبرتس فى أغسطس 1986، وهى فى زى عادى وتسريحة شعر تشبه موضة هذه المرحلة
فى أبريل 1989 التقطت هذه الصورة التذكارية للفنانة وكانت فى سن صغيرة
جوليا روبرتس فى الفترة الزمنية نفسها وتقريباً فى التسعينات
بداية تغير بسيط فى اختيار الفنانة لملابسها وطريقة تصفيف الشعر
تغير طفيف يليق بالحقبة الزمنية كما أنها تميزت بالبساطة والجمال
تغير تام فى شكل الفنانة وتعد هذه الفترة شهدت ثورة فى الموضة والأزياء
بداية ظهور التجاعيد على وجه الفنانة العالمية والتى احترفت أن تخفيها بابتسامتها الساحرة وأناقتها الدائمة
اللون البنى الداكن كان اختيار الفنانة فى مرحلة قريبة واستغنت أخيراً عن اللون الأصفر لشعرها
لون آخر للشعر اختارته الفنانة حتى تبدو أكثر جمالاً وأناقة
المصدر:اليوم السابع
http://ift.tt/1RT9ztH via rss-المرأة http://ift.tt/1RT9ztH
0 التعليقات:
إرسال تعليق