Translate this site

الثلاثاء، 6 أكتوبر 2015

من فات قديمه تاه.. 6 قطع تنتقل من بيوت الأجداد إلى بيوت البنات

الموضوع بقلم: Damietta Intertrade

فى عصر المايكروويف والتطور التكنولوجى الكبير الذى تشهده الأدوات والديكورات المنزلية، نجد ربات البيوت يخترن العودة إلى مستلزمات المنزل القديمة ولكن فى ثوب جديد ليناسب المنزل العصرى.يقول مصمم الديكور "وسام العربى": مين فات قديمة تاه، على الرغم من التطور التكنولوجى الكبير الذى نشهده فقد عادت ربات البيوت تستخدم السبرتاية وأدوات الطبخ الفخار لأسباب جوهرية فى مذاق الطعام وجودته و أيضا للحفاظ على الصحة. ويذكر " وسام" 6 قطع عاشت فى بيوت الجدات واليوم حاضرة فى بيوت الأحفاد. لمبة الجاز -اليوم السابع -10 -2015
لمبة الجاز

1- لمبة الجاز :

عادت للظهور فى بيوتنا عند حلول مشكلة انقطاع الكهرباء المتكرر، وعلى الرغم من حل المشكلة، إلا أن كثيرا من ربات البيوت فضلن وجودها فى المنزل فهى توفر إضاءة خافتة ورومانسية  السبرتاية النحاس -اليوم السابع -10 -2015
السبرتاية النحاس

2- السبرتاية

كثيرة أدوات تحضير القهوة ولكن " السبرتاية" لا يضاهى طعمها شىء فهى مرادف لفنجان القهوة المضبوط ذى المذاق العالى ولم تفلح أى من الأدوات الحديثة من تحقيق المعادلة.  صوانى النحاس -اليوم السابع -10 -2015
صوانى النحاس

3- الصوانى النحاس

على الرغم من أدوات المطبخ ظهر منها الكثير مابين الغالى والزهيد، لكن تظل صوانى النحاس صاحبة الفخامة على السفرة وبين أرجاء البيت .الكليم عوضا عن السجاد -اليوم السابع -10 -2015
الكليم عوضا عن السجاد

4- الكليم بدلا من السجاد

بعدما اختفت قطع " الكليم" من بيوتنا وظهر عوضا عنها السجاد الفخم، عادت من جديد عندما عرف قيمتها فهى سهلة التنظيف وتعطى للمكان دفئا، كما أن الكليم بسبب الألياف الطبيعية المصنوع منها صحى أكثر خاصة لمرضى الحساسية.  الطبلية -اليوم السابع -10 -2015
الطبلية

5- الطبلية عوضا عن طاولة السفرة

كانت"الطبلية" فى الماضى تجمع أفراد الأسرة حولها فى جو عائلى جميل لكن اليوم أصبح لكل فرد ميعاد مختلف عن الآخر، وأصبح تجمع العائلة على طاولة الطعام من الأمور النادرة، فحضرت الطبلية لترمز إلى تجمع الأسرة ولو يوم العطلة الأسبوعية. أدوات الفخار والبيرام -اليوم السابع -10 -2015
أدوات الفخار والبيرام

6- أوانى الفخار والبيرام

دراسات كثيرة تظهر يوميا تحذر من بعض أنواع أدوات الطهى، وبعد فترة تظهر دراسات أخرى تكذب ما نشر سابقا ولكن لليوم لم يظهر ما يقول إن الفخار يسبب أى أذى على صحة الإنسان هذا بالإضافة إلى الطعم اللذيذ الذى يضاهيه أى نوع آخر حديث فيبقى طعم " البيرام الفخار" متربعا على عرش السفرة.
المصدر:اليوم السابع
http://ift.tt/1OjWcVk via rss-المرأة http://ift.tt/1OjWcVk

0 التعليقات:

إرسال تعليق