الستات والهضبات تظهر معاه فى الأغانى آه..بس تورطه فى شائعات "لا"

بين نجوم جيله، استطاع عمرو دياب أو كما يطلق عليه محبوه "الهضبة" أن يكون بعيداً تماماً عن الشائعات ذات الرائحة النسائية، لم يضبط الفنان يوماً متلبساً بشائعة تتعلق بالحب أو زواج عرفى له مع فنانة مغمورة وغيرها من الشائعات، التى تطول الفنانون فى بدايتهم أو حتى مع تحقيق أو نجاح، فالشائعات فى الوسط الفنى شىء طبيعى اعتاد عليه أبناء هذا الوسط، دون عمرو دياب الذى فضل أن يخلق لنفسه هالة لا يقدر أحد على الاقتراب منها مهما كان، تعامل مع حياته الخاصة على اعتبار أنها خط أحمر لا يقدر أحد على المساس به مهما كانت دوافعه، هذه الطريقة فى التصرف جعلت حياة الهضبة ركنا خاصا لا يقدر أحد على اقتحامه. فى عيد ميلاد الهضبة وفى الوقت الذى يحتفل به جماهيره فى أنحاء العالم بعامه الرابع والخمسين، قررنا أن نبحث عن النصف الحلو فى حياة الفنان الموهوب عمرو دياب.

من شيرين لزينة... عمرو دياب بيفضل السرية لعائلته

عاماً واحد تم تتويجه بميلاد ابنته الكبرى نور، كانت هذه التفاصيل نهاية قصة الحب التى بدأت قبل سنوات، القصة التى لعب فيها عمرو دياب دور الفارس، وشيرين رضا الحبيبة، وعلى الرغم من قوة علاقتهما إلا أنهما لم ينجحوا فى تنظيم الحياة كما يجب أن تكون، رأى الفنان الشاب أن تكون حياته هادئة بعيداً عن الأضواء شىء لم تفضله كثيراً النجمة الصاعدة شيرين رضا، التى اختارت أن تكون بعيدة عن حياته وتحصل على لقب مطلقة، لأن ظروف حياتها لم تعد الآن تتوافق مع شكل هذه الحياة التى رسمها الفنان، وظل طلاقهما صدمة كبيرة لجيمع المُقربين إليهما بسبب معرفتهم السابقة بتفاصيل قصة حبهما القوية. وعلى الرغم من أن عمرو دياب هو من أكثر الفنانين الذين يشاركوا "موديلز" فى كليباتهم الغنائية، إلا أنه أقلهم علاقة بالسيدات.

زينة عاشور... الفصل الثانى فى حياة الهضبة

زينة عاشور السعودية الأصل وهى الزوجة الثانية فى حياة عمرو دياب، كانت كما قال كتاب عمرو دياب فى الحياة، هو أن تبقى حياة الفنان خاصة ولا يفرض عليه من حوله سيناريو خاص أو طريقة ما فى العيش والحياة، لذا قرر أن تبقى حياته الجديدة خاصة كما يجب أن تكون، وعلى الرغم من أن زواجهما طالته بعض الشائعات المتعلقة بالطلاق أو انفصالهما عن بعضهما البعض فهذا لم يؤثر على حياة زينة ودياب، ولم تنجح فى وقوع خلافات بين الزوجين.
المصدر:اليوم السابع
http://ift.tt/1LADS3y via rss-المرأة http://ift.tt/1LADS3y